أعلنت وزارة الخارجية الفرنسية أن باريس قررت إجلاء رعاياها من النيجر اعتبارا من الثلاثاء فاتح غشت 2023 "نظرا إلى الوضع في نيامي".
وبررت الوزارة هذا القرار "بأعمال العنف التي تعرضت لها سفارتنا أول من الأحد 31 يوليوز 2023 وإغلاق المجال الجوي الذي يحرم رعايانا من أي إمكانية لمغادرة البلاد بوسائلهم الخاصة".
وأوضحت أن "الإجلاء سيبدأ اليوم الثلاثاء"، مضيفة أن فرنسا قد تجلي أيضا "رعايا أوروبيين يرغبون في مغادرة البلاد".
ويقيم نحو 600 فرنسي في النيجر.
ويبدو أن فرنسا، قوة الاستعمار السابقة في منطقة الساحل والداعمة لرئيس النيجر محمد بازوم، هي الهدف الرئيسي للعسكريين الذين يتولون السلطة في النيجر بعدما أطاحوا بالرئيس المنتخب ديموقراطيا.
واتهم هؤلاء فرنسا بالسعي إلى "التدخل عسكريا" في النيجر الأمر الذي نفته باريس.
وخلال تظاهرة لمؤيدي الانقلاب أمام سفارة فرنسا في نيامي، حاول آلاف الأشخاص دخول مقر السفارة الفرنسية قبل أن يفرقوا باستخدام الغاز المسيل للدموع.
وقال الانقلابيون في النيجر إن القنابل المسيلة للدموع أدت "إلى وقوع ستة جرحى تلقوا العلاج في المستشفيات".
وبررت الوزارة هذا القرار "بأعمال العنف التي تعرضت لها سفارتنا أول من الأحد 31 يوليوز 2023 وإغلاق المجال الجوي الذي يحرم رعايانا من أي إمكانية لمغادرة البلاد بوسائلهم الخاصة".
وأوضحت أن "الإجلاء سيبدأ اليوم الثلاثاء"، مضيفة أن فرنسا قد تجلي أيضا "رعايا أوروبيين يرغبون في مغادرة البلاد".
ويقيم نحو 600 فرنسي في النيجر.
ويبدو أن فرنسا، قوة الاستعمار السابقة في منطقة الساحل والداعمة لرئيس النيجر محمد بازوم، هي الهدف الرئيسي للعسكريين الذين يتولون السلطة في النيجر بعدما أطاحوا بالرئيس المنتخب ديموقراطيا.
واتهم هؤلاء فرنسا بالسعي إلى "التدخل عسكريا" في النيجر الأمر الذي نفته باريس.
وخلال تظاهرة لمؤيدي الانقلاب أمام سفارة فرنسا في نيامي، حاول آلاف الأشخاص دخول مقر السفارة الفرنسية قبل أن يفرقوا باستخدام الغاز المسيل للدموع.
وقال الانقلابيون في النيجر إن القنابل المسيلة للدموع أدت "إلى وقوع ستة جرحى تلقوا العلاج في المستشفيات".
