بيدرو كاستيو يتوسط البرتو فوجيموري وأليخاندرو توليدو هاجم شريف شحادة العضو السابق بمجلس شعب أسد والمقرب من النظام البعثي، المغرب متهما إياه بالوقوف عائقاً أمام استعادة النظام لمقعده بالجامعة العربية.
وقال شحادة في تصريحات "وبالتالي لا يسعنا القول إنه من غير الممكن أن تعود الأمور إلى سابق عهدها، لكن نؤكد مرة أخرى أن الكرة بيد المغرب إذا هو أراد ذلك وبادر إلى الأمر.
من جانبه، قال المدرس بكلية العلوم السياسية التابعة للأسد "بسام أبو عبد الله"، إن "النظام السياسي في سوريا شأن داخلي ولا يحق لأحد أن ينظّر على النظام في هذا الشأن".
مضيفا: "طهران قادرة على ملئ الغياب العربي عامة والسعودي خاصة والجامعة العربية مريضة وبحاجة إلى إصلاح نفسها".
وذكرت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية، أن المملكة المغربية تتقدم أربع دول عربية ترفض عودة سوريا لشغل مقعدها الشاغر بجامعة الدول العربية منذ سنة 2011.
وأبرزت الصحيفة ذاتها، إنه وإلى جانب المغرب فإن دول مصر والكويت وقطر واليمن ترفض بدورها عودة سوريا للجامعة العربية قبيل القمة العربية بشهرين.
ويشترط المغرب إلى جانب الدول المذكورة، على الرئيس السوري بشار الأسد التعامل أولا مع المعارضة السياسية السورية بطريقة تمنح جميع السوريين صوتا لتقرير مستقبلهم.
وكانت المملكة المغربية قطعَت علاقاتها الدبلوماسية مع نظام الأسد صيف 2012، بعدما قررت طرد السفير السوري المعتمد في الرباط، باعتباره شخصا غير مرغوب فيه، منتقدة بقوة الوضع في سوريا.
يشار إلى أن السعودية وسوريا قد أعلنتا، في بيان مشترك، في وقت سابق، بدء إجراءات استئناف الخدمات القنصلية والرحلات الجوية بين البلدين.
وقال شحادة في تصريحات "وبالتالي لا يسعنا القول إنه من غير الممكن أن تعود الأمور إلى سابق عهدها، لكن نؤكد مرة أخرى أن الكرة بيد المغرب إذا هو أراد ذلك وبادر إلى الأمر.
من جانبه، قال المدرس بكلية العلوم السياسية التابعة للأسد "بسام أبو عبد الله"، إن "النظام السياسي في سوريا شأن داخلي ولا يحق لأحد أن ينظّر على النظام في هذا الشأن".
مضيفا: "طهران قادرة على ملئ الغياب العربي عامة والسعودي خاصة والجامعة العربية مريضة وبحاجة إلى إصلاح نفسها".
وذكرت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية، أن المملكة المغربية تتقدم أربع دول عربية ترفض عودة سوريا لشغل مقعدها الشاغر بجامعة الدول العربية منذ سنة 2011.
وأبرزت الصحيفة ذاتها، إنه وإلى جانب المغرب فإن دول مصر والكويت وقطر واليمن ترفض بدورها عودة سوريا للجامعة العربية قبيل القمة العربية بشهرين.
ويشترط المغرب إلى جانب الدول المذكورة، على الرئيس السوري بشار الأسد التعامل أولا مع المعارضة السياسية السورية بطريقة تمنح جميع السوريين صوتا لتقرير مستقبلهم.
وكانت المملكة المغربية قطعَت علاقاتها الدبلوماسية مع نظام الأسد صيف 2012، بعدما قررت طرد السفير السوري المعتمد في الرباط، باعتباره شخصا غير مرغوب فيه، منتقدة بقوة الوضع في سوريا.
يشار إلى أن السعودية وسوريا قد أعلنتا، في بيان مشترك، في وقت سابق، بدء إجراءات استئناف الخدمات القنصلية والرحلات الجوية بين البلدين.
