مقتل ما لا يقل عن 97 مدنيا، سقط 56 منهم السبت و41 الأحد ، ونصف القتلى تقريبا في العاصمة السودانية قتل نحو مئة مدني في السودان حيث يتواصل سماع إطلاق النار ودوي الانفجارات في الخرطوم الاثنين 17 أبريل 2023 في اليوم الثالث من القتال الدائر بين الجيش بقيادة عبد الفتاح البرهان وقوات الدعم السريع بقيادة محمد حمدان دقلو.
وتم إخلاء مستشفيين على الأقل في الخرطوم "فيما اخترق الرصاص والقذائف جدرانهما"، بحسب ما أعلن أطباء قالوا إنه لم تعد لديهم أكياس دم ولا مستلزمات طبية لعلاج المصابين.
وتنتشر رائحة البارود منذ السبت 15 أبريل 2023 في العاصمة وترتفع أعمدة دخان أسود كثيف في سمائها. ولازم السكان منازلهم، وسط انقطاع التيار الكهربائي والمياه عن المنازل.
وأعلنت نقابة أطباء السودان المستقلة والمؤيدة للديموقراطية الاثنين مقتل ما لا يقل عن 97 مدنيا، سقط 56 منهم السبت و41 الأحد، ونصف القتلى تقريبا في العاصمة السودانية.
وينتشر مقاتلون باللباس العسكري مدججون بالأسلحة في شوارع العاصمة التي تملؤها أيضا الآليات العسكرية.
وتتواصل المعارك بالأسلحة الثقيلة في مناطق عدة في البلاد، فيما تدخل سلاح الجو بانتظام حتى داخل الخرطوم لقصف مقار لقوات الدعم السريع، القوة التي كانت معروفة بـ"الجنجويد" في عهد عمر البشير، وقاتلت الى جانب قواته في إقليم درافور، قبل أن تتحول الى قوة رديفة للجيش بعد الإطاحة بالبشير وتقاسم السلطة بين العسكر والمدنيين لوقت قصير.
أما التلفزيون الرسمي فيؤكد كل من الطرفين السيطرة عليه. لكن سكانا في محيط مقر التلفزيون يؤكدون أن القتال متواصل في المنطقة، فيما تكتفي المحطة ببث الأغاني الوطنية على غرار ما حصل خلال انقلاب 2021.
وتم إخلاء مستشفيين على الأقل في الخرطوم "فيما اخترق الرصاص والقذائف جدرانهما"، بحسب ما أعلن أطباء قالوا إنه لم تعد لديهم أكياس دم ولا مستلزمات طبية لعلاج المصابين.
وتنتشر رائحة البارود منذ السبت 15 أبريل 2023 في العاصمة وترتفع أعمدة دخان أسود كثيف في سمائها. ولازم السكان منازلهم، وسط انقطاع التيار الكهربائي والمياه عن المنازل.
وأعلنت نقابة أطباء السودان المستقلة والمؤيدة للديموقراطية الاثنين مقتل ما لا يقل عن 97 مدنيا، سقط 56 منهم السبت و41 الأحد، ونصف القتلى تقريبا في العاصمة السودانية.
وينتشر مقاتلون باللباس العسكري مدججون بالأسلحة في شوارع العاصمة التي تملؤها أيضا الآليات العسكرية.
وتتواصل المعارك بالأسلحة الثقيلة في مناطق عدة في البلاد، فيما تدخل سلاح الجو بانتظام حتى داخل الخرطوم لقصف مقار لقوات الدعم السريع، القوة التي كانت معروفة بـ"الجنجويد" في عهد عمر البشير، وقاتلت الى جانب قواته في إقليم درافور، قبل أن تتحول الى قوة رديفة للجيش بعد الإطاحة بالبشير وتقاسم السلطة بين العسكر والمدنيين لوقت قصير.
أما التلفزيون الرسمي فيؤكد كل من الطرفين السيطرة عليه. لكن سكانا في محيط مقر التلفزيون يؤكدون أن القتال متواصل في المنطقة، فيما تكتفي المحطة ببث الأغاني الوطنية على غرار ما حصل خلال انقلاب 2021.
