عشت 17 عاما من الاعتقال والتّعذيب والظّلم والتعسف بلا محاكمة في معتقلات البوليساريو وعلى الأراضي الجزائرية، وسط مسلسل من المأساة والمعاناة التي لم تندمل جراحها إلى اليوم.
تعرّضنا لكل أنواع الإجرام والظّلم والحيف والعنصرية، بأدوات تعذيب جزائرية وتمويل جزائري، مظاهرها تتمثل في قلع الأسنان واقتلاع اللّحم البشري، والكيّ بالنّار من قبل قياديي في البوليساريو “قائد ناحية“.
أجدّد مطلبي لكل الضّمائر الحيّة والهيئات والحقوقيين والمثقفين داخل المغرب وخارجه، من أجل الفضح وعدم إفلات هؤلاء المجرمين من العقاب ومحاسبتهم أمام أنظار العالم، لأن ما حصل ويحصل مأساة تدمي القلب وجراحها لم تندمل بعد، حيث مازلنا نعاني من آثارها الجسديّة والنّفسية إلى اليوم.
تعرّضنا لكل أنواع الإجرام والظّلم والحيف والعنصرية، بأدوات تعذيب جزائرية وتمويل جزائري، مظاهرها تتمثل في قلع الأسنان واقتلاع اللّحم البشري، والكيّ بالنّار من قبل قياديي في البوليساريو “قائد ناحية“.
أجدّد مطلبي لكل الضّمائر الحيّة والهيئات والحقوقيين والمثقفين داخل المغرب وخارجه، من أجل الفضح وعدم إفلات هؤلاء المجرمين من العقاب ومحاسبتهم أمام أنظار العالم، لأن ما حصل ويحصل مأساة تدمي القلب وجراحها لم تندمل بعد، حيث مازلنا نعاني من آثارها الجسديّة والنّفسية إلى اليوم.
الحبيب الخرشي، أحد أقدم ضحايا التّعذيب في مراكز البوليساريو