الزلزال دمر مئات المنازل على رؤوس سكانها أعلنت إدارة الكوارث والطوارئ التركية عن حصيلة جديدة للزلزال القوي الذي ضرب الجنوب التركي، فجر الاثنين 6 يناير 2023، حيث ارتفع عدد القتلى إلى 1541 شخصا مع تجاوز عدد المصابين 9500.
وأضافت الإدارة التركية أن عدد البنايات التي انهارت في الزلزال العنيف الذي ضرب منطقة "بازارجيق" بولاية "قهرمان مرعش" جنوبي تركيا، بلغ إلى حد الساعة 2824 بناية، في كل من ولايات "غازي عنتاب" و"أضنة" و"ملاطيا" و"ديار بكر" و"شانلي أورفا" و"عثمانية"، علاوة على "قهرمان مرعش"، مركز الزلزال.
وأشار المصدر إلى تعبئة أكثر من 14 ألف و700 شخصا في عمليات الإغاثة التي تتواصل في المناطق المنكوبة على الرغم من صعوبة الظروف المناخية، لاسيما الرياح القوية وتساقط الثلوج، وتسجيل أكثر من 120 هزة ارتدادية في محيط مركز الزلزال. وأعلنت السلطات التركية إغلاق جميع المدارس في البلاد لمدة أسبوع. وتتواصل إعلانات الدول والمنظمات الدولية بإرسال فرق بحث وإنقاذ، وكذا إرسال مساعدات إنسانية إلى المناطق المتضررة من الزلزال.
وفي سوريا، التي تأثرت كذلك بشدة من الزلزال، الذي بلغت قوته 7,7 درجات على مقياس ريختر، تم تسجيل أكثر من 810 قتيل ومئات المصابين.
ويعتبر هذا الزلزال من أسوء الكوارث الطبيعية التي شهدتها تركيا في تاريخها المعاصر، وفقا للرئيس التركي رجب طيب أردوغان.
وأضافت الإدارة التركية أن عدد البنايات التي انهارت في الزلزال العنيف الذي ضرب منطقة "بازارجيق" بولاية "قهرمان مرعش" جنوبي تركيا، بلغ إلى حد الساعة 2824 بناية، في كل من ولايات "غازي عنتاب" و"أضنة" و"ملاطيا" و"ديار بكر" و"شانلي أورفا" و"عثمانية"، علاوة على "قهرمان مرعش"، مركز الزلزال.
وأشار المصدر إلى تعبئة أكثر من 14 ألف و700 شخصا في عمليات الإغاثة التي تتواصل في المناطق المنكوبة على الرغم من صعوبة الظروف المناخية، لاسيما الرياح القوية وتساقط الثلوج، وتسجيل أكثر من 120 هزة ارتدادية في محيط مركز الزلزال. وأعلنت السلطات التركية إغلاق جميع المدارس في البلاد لمدة أسبوع. وتتواصل إعلانات الدول والمنظمات الدولية بإرسال فرق بحث وإنقاذ، وكذا إرسال مساعدات إنسانية إلى المناطق المتضررة من الزلزال.
وفي سوريا، التي تأثرت كذلك بشدة من الزلزال، الذي بلغت قوته 7,7 درجات على مقياس ريختر، تم تسجيل أكثر من 810 قتيل ومئات المصابين.
ويعتبر هذا الزلزال من أسوء الكوارث الطبيعية التي شهدتها تركيا في تاريخها المعاصر، وفقا للرئيس التركي رجب طيب أردوغان.
