قال عبد الوحيد أبو الفرج ، وهو الذي يشغل مهمة المدير الفني في الرابطة الجهوية لسوس ماسة وأستاذ باحث في المجال الرياضي، «إنني شخصيا كنت أثق في المنتخب الوطني المغربي لكرة القدم منذ البداية وقد أعلنت في القنوات المغربية أن هذا الفريق مؤهل بالجدارة وفرصه كبيرة. 50/50 ولا يوجد شيء مستحيل في عالم كرة القدم «.
وأوضح أبو الفرج الباحث في المجال الرياضي في تصريح لأسبوعية «الوطن الآن»، أنه «بالنسبة للمنتخب الوطني هو عمل فذّ لم يسبق له مثيل في العالم العربي أو الأفريقي. وسيكون لهذا العمل الفذّ تأثير على جميع المستويات، سواء على صورة العلامة التجارية المغربية أو على المستوى الكروي والإقتصادي والسياسي للمغرب في المستوى العالمي.. هذا العمل المميز سيغير طريقة رؤية كرة القدم المغربية وكرة القدم الأفريقية والعربية والإسلامية».
وشدّد أبو الفرج على أن «هذا العمل الفذّ هو عمل جميع أصحاب المصلحة في كرة القدم في المغرب، وتحديداً الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، والبطولات الإقليمية والأندية باسم رؤسائها ، واللاّعبين في لعبة كرة القدم».
وأكد الخبير الرياضي على أن «مراكز التدريب الموجودة في المغرب على الرّغم من ندرتها. فهنا أشير إلى أكاديمية محمد السّادس لكرة القدم التي تقوم بعمل جيّد بالنظر إلى اللاعبين الذين تم تدريبهم في هذه الأكاديمية الكروية ، ولهذا يمكنني القول إنه للتقدم في هذه الفلسفة فمن الضروري إنشاء مراكز أو أكاديميات رياضية متخصصة في كرة القدم أو الأقطاب الإقليمية، دون أن ننسى مرة أخرى إعادة الهيكلة الجذرية للأندية، خاصة فيما يتعلق بتدريب الشّباب، وكذا مدارس كرة القدم».
ومن أجل تحقيق ذلك، يتطلب وفق رؤية الخبير الرياضي،»وجود مدربين فنيين رياضيين رفيعي المستوى وعالي الجودة. كما يتطلب إنشاء مراكز إقليمية أو أكاديميات رياضية، إرادة وسياسة وطنية لكرة القدم وميزانيات ضخمة لتسليط الضوء عليها. لذلك من الضروري وجود طاقم تقني مؤهل، أي مديرين تقنيّين وتدريبيين ومعلمين ومدربين، ومدربين لحراس المرمى ومدربين بدنيين، إلى جانب مدراء كشف مواهب الشباب، ومتخصصين في علم النفس الرياضي. ومن الضروري أيضًا وجود مختبرات بحثية في المجال الرياضي، وهي فيزيولوجيا الرياضة، والإقتصاد، وعلم اجتماع الرياضة، وكذا مجال الطب الرياضي وغيرها من المجالات.
وبحسب رؤية الخبير الرياضي، فإن «إنشاء مراكزها وأكاديمياتها يتطلب أيضًا استجابة لمواصفات محددة جيدًا، وهي البنية التّحتية للجودة، والإطار الفني المؤهل، والإقامة للاعبين، والدراسات التي تقدمها الهيئة الإشرافية، ومراكز الرعاية بالمستشفى بشكل عام، مع متابعة شاملة للاّعبين في جميع المجالات».
ويؤكد الخبير أبو الفرج، على أنه «يمكننا التّوجه مرحليا نحو مراكز إقليمية، وبعد ذلك تطويرها حسب المدن».
ويشير أبو الفرج على أن «كرة القدم هي ناقل اقتصادي وسياحي وسياسي بامتياز عبر الرياضة بشكل عام ومن خلال كرة القدم بشكل خاص، فيمكن للشّخص المأجور الخضوع لتغيير جذري في جميع المجالات ويمكن أن تكون له صورة العلامة التجارية في البيئة، تجمع بين ما هو سياسي وسياحي بامتياز، وبشكل رياضي».
وأوضح أبو الفرج الباحث في المجال الرياضي في تصريح لأسبوعية «الوطن الآن»، أنه «بالنسبة للمنتخب الوطني هو عمل فذّ لم يسبق له مثيل في العالم العربي أو الأفريقي. وسيكون لهذا العمل الفذّ تأثير على جميع المستويات، سواء على صورة العلامة التجارية المغربية أو على المستوى الكروي والإقتصادي والسياسي للمغرب في المستوى العالمي.. هذا العمل المميز سيغير طريقة رؤية كرة القدم المغربية وكرة القدم الأفريقية والعربية والإسلامية».
وشدّد أبو الفرج على أن «هذا العمل الفذّ هو عمل جميع أصحاب المصلحة في كرة القدم في المغرب، وتحديداً الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، والبطولات الإقليمية والأندية باسم رؤسائها ، واللاّعبين في لعبة كرة القدم».
وأكد الخبير الرياضي على أن «مراكز التدريب الموجودة في المغرب على الرّغم من ندرتها. فهنا أشير إلى أكاديمية محمد السّادس لكرة القدم التي تقوم بعمل جيّد بالنظر إلى اللاعبين الذين تم تدريبهم في هذه الأكاديمية الكروية ، ولهذا يمكنني القول إنه للتقدم في هذه الفلسفة فمن الضروري إنشاء مراكز أو أكاديميات رياضية متخصصة في كرة القدم أو الأقطاب الإقليمية، دون أن ننسى مرة أخرى إعادة الهيكلة الجذرية للأندية، خاصة فيما يتعلق بتدريب الشّباب، وكذا مدارس كرة القدم».
ومن أجل تحقيق ذلك، يتطلب وفق رؤية الخبير الرياضي،»وجود مدربين فنيين رياضيين رفيعي المستوى وعالي الجودة. كما يتطلب إنشاء مراكز إقليمية أو أكاديميات رياضية، إرادة وسياسة وطنية لكرة القدم وميزانيات ضخمة لتسليط الضوء عليها. لذلك من الضروري وجود طاقم تقني مؤهل، أي مديرين تقنيّين وتدريبيين ومعلمين ومدربين، ومدربين لحراس المرمى ومدربين بدنيين، إلى جانب مدراء كشف مواهب الشباب، ومتخصصين في علم النفس الرياضي. ومن الضروري أيضًا وجود مختبرات بحثية في المجال الرياضي، وهي فيزيولوجيا الرياضة، والإقتصاد، وعلم اجتماع الرياضة، وكذا مجال الطب الرياضي وغيرها من المجالات.
وبحسب رؤية الخبير الرياضي، فإن «إنشاء مراكزها وأكاديمياتها يتطلب أيضًا استجابة لمواصفات محددة جيدًا، وهي البنية التّحتية للجودة، والإطار الفني المؤهل، والإقامة للاعبين، والدراسات التي تقدمها الهيئة الإشرافية، ومراكز الرعاية بالمستشفى بشكل عام، مع متابعة شاملة للاّعبين في جميع المجالات».
ويؤكد الخبير أبو الفرج، على أنه «يمكننا التّوجه مرحليا نحو مراكز إقليمية، وبعد ذلك تطويرها حسب المدن».
ويشير أبو الفرج على أن «كرة القدم هي ناقل اقتصادي وسياحي وسياسي بامتياز عبر الرياضة بشكل عام ومن خلال كرة القدم بشكل خاص، فيمكن للشّخص المأجور الخضوع لتغيير جذري في جميع المجالات ويمكن أن تكون له صورة العلامة التجارية في البيئة، تجمع بين ما هو سياسي وسياحي بامتياز، وبشكل رياضي».