.gif)
إدريس لشكر رفقة الشبيبة الاتحادية تتجه الشبيبة الاتحادية، نحو الترافع حول ضرورة التأسيس لبديل بيئي، يرتكز على فكرة إعادة تأطير العلاقة التي تربط الإنسان بالبيئة.
وجاء في مشروع المقر التوجيهي المزمع عرضه على المؤتمر الوطني التاسع للشبيبة الاتحادية أواخر شهر شتنبر 2022 ببوزنيقة، الذي اختير له كشعار: كرامة، حرية ومساواة، أنه " لا بديل غير إعادة تأطير العلاقة التي تربط الإنسان بالبيئة، وجعلها علاقة تتأسس على فكرة الحماية، والحفاظ على الثروات والموارد الطبيعية، بعقلنة تدبيرها وفق الاحتياجات الإنسانية الضرورية".
وفي سياق تقديم هذا البديل الذي تطرحه الشبيبة الاتحادية، جاء في ذات المشروع " أن ضمان حماية البيئة اليوم لا يمكن تحقيقه، إلا مع تحقق وعي عالمي بضرورته الحتمية، وما يتطلب انخراط المؤمنين بهذا الاختيار، الذي يجب أن ينطلق أولا من التعريف به كبديل بيئي".
واعتبرت الشبيبة الاتحادية أن هذه هي المهمة الأولى المطروحة عليها اليوم، والتي انخرطت فيها عن وعي وعن قناعة، بتوجيه مناضلاتها ومناضليها، نحو الاهتمام والاشتغال من داخل المجالات المرتبطة بالبيئة، بخلفية تتأسس على فكرة الدفاع وتقوية أدوار الدول، ودفعها في اتجاه تغيير استراتيجياتها التنموية، وتوجيه المبادرات الاقتصادية، لتكون مبادرات تحترم إيكولوجية الطبيعة".
وجاء في مشروع المقر التوجيهي المزمع عرضه على المؤتمر الوطني التاسع للشبيبة الاتحادية أواخر شهر شتنبر 2022 ببوزنيقة، الذي اختير له كشعار: كرامة، حرية ومساواة، أنه " لا بديل غير إعادة تأطير العلاقة التي تربط الإنسان بالبيئة، وجعلها علاقة تتأسس على فكرة الحماية، والحفاظ على الثروات والموارد الطبيعية، بعقلنة تدبيرها وفق الاحتياجات الإنسانية الضرورية".
وفي سياق تقديم هذا البديل الذي تطرحه الشبيبة الاتحادية، جاء في ذات المشروع " أن ضمان حماية البيئة اليوم لا يمكن تحقيقه، إلا مع تحقق وعي عالمي بضرورته الحتمية، وما يتطلب انخراط المؤمنين بهذا الاختيار، الذي يجب أن ينطلق أولا من التعريف به كبديل بيئي".
واعتبرت الشبيبة الاتحادية أن هذه هي المهمة الأولى المطروحة عليها اليوم، والتي انخرطت فيها عن وعي وعن قناعة، بتوجيه مناضلاتها ومناضليها، نحو الاهتمام والاشتغال من داخل المجالات المرتبطة بالبيئة، بخلفية تتأسس على فكرة الدفاع وتقوية أدوار الدول، ودفعها في اتجاه تغيير استراتيجياتها التنموية، وتوجيه المبادرات الاقتصادية، لتكون مبادرات تحترم إيكولوجية الطبيعة".
