الاستقرار المؤسساتي.. الغائب الأكبر فـي تدبير شأن الأندية المغربية التي تعيش على إيقاع الانقلابات والإضرابات
إذا كانت المنتخبات الوطنية تسير في سكة الاستقرار على مستوى التدبير والتأطير التقني، فإن المشهد الكروي على مستوى البطولة الوطنية التي تسمى تجاوزا «الدوري الاحترافي»، يعرف اختلالات هيكلية عميقة، ناتجة عن انعدام الاستقرار المؤسساتي داخل الأندية المغربية التي تعيش غالبيتها تحت رحمة التسيير الفردي. فبعد اعتقال رئيس الوداد الرياضي سعيد الناصيري في ملف «اسكوبار الصحراء»، وإدانة رئيس أولمبيك آسفي محمد الحيداوي في قضية بيع تذاكر كأس العالم بقطر 2022، والهجرة ...