خديجة بندام سجّل المغرب إنجازا جديدا بقيادة خديجة بندام، التي تم تعيينها رئيسة للمجلس الدولي للجمعيات النووية، وذلك على هامش المؤتمر العام الـ69 للوكالة الدولية للطاقة الذرية بفيينا، الثلاثاء 16 شتنبر 2025.
هذا التعيين التاريخي يعكس مكانة المغرب المتصاعدة ودور المرأة المغربية الرائد في المجال النووي الدولي، ويعزز إشعاع المملكة في الملتقيات والهيئات العلمية والطاقية على الساحة العالمية.
انتخاب خديجة بندام رئيسة للمجلس الدولي للجمعيات النووية، يأتي بعد مسيرة حافلة في مجالات الطاقة والعلوم النووية، وهي أول مغربية تتقلد هذا المنصب.
المجلس الدولي هو منصة تجمع خبراء وعلماء من مختلف دول العالم لمناقشة قضايا تطوير الطاقة النووية واستخداماتها السلمية، والتنسيق بين الجمعيات النووية العالمية.
لدى خديجة بندام خبرة واسعة في مجال الطاقة والبحوث النووية بالمغرب وخارجها، وقد عملت على مشاريع لتعزيز السلامة النووية وتطوير القدرات العلمية المغربية في التكنولوجيا النووية، وهي نشطة في دعم مشاركة النساء في العلوم والتقنية، خصوصاً في مجالات الطاقة المتجددة والنووية.
ويتمحور دور المجلس الدولي للجمعيات النووية حول:
1. تعزيز التعاون بين الجمعيات النووية عالمياً لتحسين السلامة والأمان في استخدام الطاقة النووية.
2. تبادل الخبرات وأحدث الأبحاث والابتكارات في المجال النووي.
3. دعم تطوير السياسات والمعايير الدولية المتعلقة بالتطبيقات السلمية للطاقة النووية.
هذا التعيين التاريخي يعكس مكانة المغرب المتصاعدة ودور المرأة المغربية الرائد في المجال النووي الدولي، ويعزز إشعاع المملكة في الملتقيات والهيئات العلمية والطاقية على الساحة العالمية.
انتخاب خديجة بندام رئيسة للمجلس الدولي للجمعيات النووية، يأتي بعد مسيرة حافلة في مجالات الطاقة والعلوم النووية، وهي أول مغربية تتقلد هذا المنصب.
المجلس الدولي هو منصة تجمع خبراء وعلماء من مختلف دول العالم لمناقشة قضايا تطوير الطاقة النووية واستخداماتها السلمية، والتنسيق بين الجمعيات النووية العالمية.
لدى خديجة بندام خبرة واسعة في مجال الطاقة والبحوث النووية بالمغرب وخارجها، وقد عملت على مشاريع لتعزيز السلامة النووية وتطوير القدرات العلمية المغربية في التكنولوجيا النووية، وهي نشطة في دعم مشاركة النساء في العلوم والتقنية، خصوصاً في مجالات الطاقة المتجددة والنووية.
ويتمحور دور المجلس الدولي للجمعيات النووية حول:
1. تعزيز التعاون بين الجمعيات النووية عالمياً لتحسين السلامة والأمان في استخدام الطاقة النووية.
2. تبادل الخبرات وأحدث الأبحاث والابتكارات في المجال النووي.
3. دعم تطوير السياسات والمعايير الدولية المتعلقة بالتطبيقات السلمية للطاقة النووية.
