هل أصبحت الجامعة الملكية للرماية محمية خاصة لعائلة الكاتب العام ؟
من خلال متابعتي لملف الجامعة الملكية المغربية للرماية التي يتشرف رئاستها الأمير مولاي رشيد، ( الرئيس الشرفي ) وتواصلي مع العديد من الأبطال الرماة المغاربة داخل وخارج المغرب، استنتجت أنه فعلا، لا تنقصنا الكفاءة والنجومية ، على جميع الرياضات التي يمارسها المغاربة ( الفردية والجماعية ) بل ينقصنا الإيمان العميق والممارسة الفعلية لمفهوم الديمقراطية داخل جميع الجامعات الرياضية، بحكم أن كل المحتكرين لذات الأجهزة يشتغلون بمنطق التحكم والعائلة والهيمنة على استصدار القرارات الفردية دون استشارة مكونات الجامعات الرياضية.فبعد أن نشرنا ...