رشيد لزرق: أليس قذف المحصنات من الكبائر يا أيها الشيخ الريسوني ؟
لم يخرج شيخ الحركة الإخوانية العالمية، أحمد الريسوني في تدوينته الأخيرة حول قضية توفيق بوعشرين عن نهجا لحركة الأصيل، فهم المظلومون دائماً والمؤامرات الكونية تلاحقهم وتحاك ضدهم لأنهم يحملون الخير للوطن ، كما أن القوات العمومية و الشرطة تفبرك لهم، والقضاء يحكم عليهم ظلماً وبهتاناً، و النساء يغتصبن وينسب الاغتصاب إليهم ، و آيت الجيد هو المعتدي على حامي الدين، و أحمد منصور تجنت عليه المغربية،و بنكيران ديمقراطي و الشوباني فحل .... بينما الهيني القاضي الشريف و العفيف، الفقيه ...