"رهبان" العدالة والتنمية
العثماني يصلي مع الملك صلاة "السدل"؛ ومع "رهبان" العدالة والتنمية صلاة "القبض". وحتى بنكيران في صلاة "القبض" اليدان توضعان على الصدر وليس فوق "الحِجر".. يا بنكيران. قال الله تعالى: نَسُوا اللَّهَ فَنَسِيَهُمْ إِنَّ الْمُنَافِقِينَ هُمُ الْفَاسِقُونَ ﴿67 التوبة﴾ فالعبادات لا تقبل إلا إذا كانت خالصة لله تعالى سواء كانت صلاة أو غير ذلك، لأن الإخلاص ركن من أركان قبول العمل الصالح، قال الله تعالى: وَمَا أُمِرُوا ...