شياطين النظام العسكري الجزائري يُجنِّدون "ذُبابهم" الوسخ للإيقاع بين الدول العربية والمغرب
"وَلَا تُطِعْ كُلَّ حَلَّافٍ مَّهِينٍ. هَمَّازٍ مَّشَّاء بِنَمِيمٍ. مَنَّاعٍ لِّلْخَيْرِ مُعْتَدٍ أَثِيمٍ. عُتُلٍّ بَعْدَ ذَلِكَ زَنِيمٍ. أَن كَانَ ذَا مَالٍ وَبَنِينَ. إِذَا تُتْلَى عَلَيْهِ آيَاتُنَا قَالَ أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ. سَنَسِمُهُ عَلَى الْخُرْطُومِ" [القلم:10، 11] تبرز هذه الآيات قيمة العنصر الأخلاقي في هذه السورة أكثر من مرة فبعدما امتدح الله رسوله بالخلق العظيم ها هو يعود مرة أخرى لينهي الرسول عن إطاعة واحد من هؤلاء المكذبين بالذات، فيصفه بصفاته المزرية المنفرة، ويتوعده بالإذلال والمهانة. ...