أريري: هنا سينام 12 في المائة من أقربائكم وجيرانكم نوما أبديا !!
المكان الذي أقف فيه اليوم ( زوال الأربعاء 25 دجنبر 2024)، كان إلى حدود ماي الماضي نسيا منسيا، وكان مجرد أرض مهجورة بضاحية الدار البيضاء تضم رفات أولاد حدو، أحفاد سيدي مسعود الحداوي وأحفاد سيدي عمر القدميري، منذ أزيد من قرن. إلا أن امتلاء مقابر الدار البيضاء ووصولها مستوى الإشباع، وبالتالي الخوف من أن لايجد البيضاويون مكانا لدفن موتاهم، جعل مسؤولي وزارتي الداخلية والأوقاف وولاية الدارالبيضاء ومجلس المدينة، يضعون اليد على هذه "الهمزة العقارية" الموجودة بربوة ضريح سيدي مسعود ...