اليوسفيون يتنفسون الصعداء ويتمسكون بمناخ بيئي متوازن داخل مدينتهم
"هل سننتظر رسالة ملكية أخرى حول النظافة لاستنفار مؤسساتنا الإدارية والاقتصادية والاجتماعية والمنتخبة لمحو آثار مخلفات اجتياح الأزبال والقمامة والروائح الكريهة لكل فضاءات المدينة التي كانت تسمى سابقا بباريس الكنتور، جراء موت الضمير المهني والإخلال بالالتزامات والعقود المبرمة ودفاتر التحملات المنجزة بين شركات التدبير المفوض والمجالس المنتخبة؟". بهذا السؤال وقف ( مصطفى / ج ) أحد الفعاليات على المستوى المتدني للخدمات البيئية بمدينة اليوسفية، مسترجعا شريط الأحداث والوقفات والاحتجاجات لعموم الساكنة لإسماع صوتها والاستغاثة لوقف زحف النفايات وما يستتبعها ...