لا داعي للخطة الوطنية للديمقراطية وحقوق الإنسان أيها الرميد لهذه الأسباب
بعد أن توصلت بمجموعة من الرسائل من عدة أصدقاء بتنسيقية أطر وخريجي "ماسترات" حقوق الإنسان بالمغرب. حيث يعبر هؤلاء عن سخطهم واحتجاجهم عن الأوضاع التي يعيشونها، بسبب الإقصاء والتهميش الذي يطالهم في جميع مباريات التوظيف التي تنظمها مختلف القطاعات والوزارات. وحيث أن التنسيقية، قامت بمجموعة من المراسلات منها للمجلس الوطني لحقوق، حيث أجاب بعدم الاختصاص، وكذا مؤسسة الوسيط كان لها نفس الرد. كما تمت مراسلة المندوبية الوزارية لحقوق الإنسان، ...