في الذكرى الأربعينية لوفاته..عبد الإله الحسنين يعدد مناقب الراحل المذكوري
ماذا عساني أقول في أربعينيتك فقيدنا الغالي أي كلمات تسعفني أيها الفؤاد لأرثيك أيها الفؤاد، أيها الإنسان الطيب الخلوق الذي أحبه الجميع، صديق الجميع، محبوب الجميع يمينهم ويسارهم، قمتهم وقاعدتهم. أخي فؤاد المذكوري نم قرير العين فأحبابك هنا مجتمعون بكل الصفات والواجبات وقلوبهم مفجوعة في رحيلك .يدعون لك بالرحمة والمغفرة ولعائلتك وأصدقائك بالصبر والسلوان. لقد كنت دائما الحاضر المستمع إلى هموم الجميع، لكل أصدقاؤك ورفاقك ليس فقط داخل حركة ...