وافقت السلطات الإسبانية على تسليم محمد عبد الله، 33 عاما، وهو رقيب أول سابق في قيادة الدرك الوطني الجزائري انشق عن المؤسسة النظامية ولجأ نحو أوروبا.
وكان محمد عبد الله قد اعتقل في الأسبوع الثاني من غشت 2021، من طرف السلطات الإسبانية قبل أن يصدر مرسوم ترحيله إلى الجزائر، مساء الجمعة 20 غشت الجاري، حيث وافقت السلطات الإسبانية على تسليمه للجزائر لمحاكمته، وفق ما كشف عنه دفاعه في برشلونة.
وأصدرت محكمة بئر مراد رايس في الجزائر العاصمة، بتاريخ 21 من مارس 2021، مذكرة توقيف دولية بحق الدركي المنشق رفقة 3 أشخاص آخرين، بتهمة جناية الانخراط في جماعة إرهابية تقوم بأفعال تستهدف أمن الدولة والوحدة الوطنية وجناية تمويل جماعة إرهابية تقوم بأفعال تستهدف أمن الدولة وجنحة تبييض الأموال في إطار جماعة إجرامية"، وفق ما نشرته وقتها وكالة الأنباء الجزائرية.
يذكر أن محمد عبد الله كان ينتمي إلى السلك النظامي إلا أنه غادر القيادة منذ 3 سنوات حاملا معه فيديوهات التقطها أثناء انتمائه إلى أسراب الطيران لقيادة الدرك الوطني، وطلب اللجوء السياسي في إسبانيا.
وكان محمد عبد الله قد اعتقل في الأسبوع الثاني من غشت 2021، من طرف السلطات الإسبانية قبل أن يصدر مرسوم ترحيله إلى الجزائر، مساء الجمعة 20 غشت الجاري، حيث وافقت السلطات الإسبانية على تسليمه للجزائر لمحاكمته، وفق ما كشف عنه دفاعه في برشلونة.
وأصدرت محكمة بئر مراد رايس في الجزائر العاصمة، بتاريخ 21 من مارس 2021، مذكرة توقيف دولية بحق الدركي المنشق رفقة 3 أشخاص آخرين، بتهمة جناية الانخراط في جماعة إرهابية تقوم بأفعال تستهدف أمن الدولة والوحدة الوطنية وجناية تمويل جماعة إرهابية تقوم بأفعال تستهدف أمن الدولة وجنحة تبييض الأموال في إطار جماعة إجرامية"، وفق ما نشرته وقتها وكالة الأنباء الجزائرية.
يذكر أن محمد عبد الله كان ينتمي إلى السلك النظامي إلا أنه غادر القيادة منذ 3 سنوات حاملا معه فيديوهات التقطها أثناء انتمائه إلى أسراب الطيران لقيادة الدرك الوطني، وطلب اللجوء السياسي في إسبانيا.