عاد أهلي فجيج، عشية الخميس 1 أبريل 2021، للاحتجاج، بسبب صمت المسؤولين تجاه فلاحي وقاطني منطقة "العرجة" الذي تعرضوا للاعتداء من طرف الجيش الجزائري، عندما أخرجهم من منطقتهم بدعوى أنها تنتمي للتراب الجزائري، دون أن يحرك المسؤولون جفنا، تجاه الاستفزازات الجزائرية.
وخرج اليوم سكان فجيج في مسيرة سلمية، ودخل التجار في إضراب عام بفجيج، حيث أغلقوا محلهم التجارية، احتجاجا على هذا الصمت المريب للجهات المسؤولة على استقرار المنطقة.