... وقال: خذوا علمكم وفتاوى وبائكم من الفايد، إنه نابغة زمانكم وزمان كوروناكم...هو أعلم بكل شيء، وعلى كل فتاوى الجائحة قدير. واتركوا الكفار ودجلهم ..ودعوا نجاستهم وتلقيحهم وتطعيمهم ... وخذوا الحكمة من فم الفايد وحده..ولا تقربوا ذلك " الشيءالذي في تلك القنينات " فالفايد لم يتأكد بعد من صلاحياته وطهارته، ولم يرض عنه شيوخه، ولن يرضاه لمريديه..في التلقيح إفك كبير، ويلفه كل الغموض، وعلينا بالتريث وانتظار فتاوى الفايد الفد..وعلينا أن ننتظر سنوات حتى ينطق هو وأهل علمه..ولا داعي للسرعة والتسرع... وأصلا لا داعي للتلقيح ولا التهويل ولا العلاج ... فهو سبق أن قال أن رمضان وصيامه سيذهب عنكم كورونا...ومر رمضان ومضى، وبقيت كورونا والفايد، والفايد في هديانه يهدي .. والهدي عن الفايد هديان...واعلموا أصلحكم الله والفايد هو الضامن، والضامن هو الفايد ..فالفيروس الكوروني له سلالات متحورة و مأجورة ، سلالات تتحول بأمر من أصحاب التلقيح...كي يبيعوا التلقيح كثيرا ...وفي الأمر خدعة ومكر وغش وفلوس حرام ،في الأمر معصية وخيانة لكم معشر القوم الراغبين والمقبلين على التلقيح ، والمحتاجين إلى التلقيح والتطعيم ضد الفيروس ..فلا تنخدعوا ، فالحرب خدعة،والتلقيح تضليل، والدعاية له تضليل، والتلقيح بدعة، وكل هذا وذاك تضليل وظلالة، وما دون كلام سيدنا الفايد إفك وبهتان ولعب صبيان ...واعلموا أن لا فتوى إلا فتوى سيدنا الفايد، ولا تلقيح يجدي ما لم يرض عنه الفائظ ...وهو الفايد الفد الخبير العليم العالم الحكيم، الدكتور الشهير الزعيم الفهيم، والمدافع عن حقوقكم في عدم التلقيح و تركه ، وفي المطالبة بحريتكم بعدم إجباركم على ذلك التطعيم المتسرع الذي في وضعوه عنوة في تلك القنينات، والذي لا زال فيه ريب...ولاريب إلا رايب الفايد الفد..
فطوبى لنا بالعالم الفد الذي يفقهنا ويشككنا في أمور دنيانا وصحتنا وأبداننا، يفقهنا ويشككنا في التلقيح المفبرك المكروه ..ويحتنا على التريت وانتظار فتاوى العلماء الأفداد مثله في السنوات المقبلة والزمن اللاحق ...
وطوبى لنا بكل الدجالين، من الفايد إلى شيوخه وأتباعه ومسانديه ، والمتواطئين والساكتين على تحريضه ...إلى يوم الدين.
فطوبى لنا بالعالم الفد الذي يفقهنا ويشككنا في أمور دنيانا وصحتنا وأبداننا، يفقهنا ويشككنا في التلقيح المفبرك المكروه ..ويحتنا على التريت وانتظار فتاوى العلماء الأفداد مثله في السنوات المقبلة والزمن اللاحق ...
وطوبى لنا بكل الدجالين، من الفايد إلى شيوخه وأتباعه ومسانديه ، والمتواطئين والساكتين على تحريضه ...إلى يوم الدين.