أطلقت وزارة الصحة، يومه الإثنين 02 نونبر 2020، الحملة الوطنية للوقاية من الأنفلونزا، والتي ستستمر وفق تطور الوضع الوبائي.
وأفاد بلاغ الوزارة، توصلت جريدة "أنفاس بريس" بنسخة منه، بأن هذه الحملة التي تأتي تحت شعار "ماشي كلنا عندنا مناعة قوية ضد لاكريب.. نبادروا بالتلقيح ونحميو نفوسنا وحبابنا"، وحسب البلاغ فالحملة تستهدف الأشخاص المعرضين لخطر الإصابة بمضاعفات خطيرة مرتبطة بالأنفلونزا قد تؤدي إلى الوفاة.
ويتعلق الأمر بالنساء الحوامل، والأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة كـ (الفشل الكلوي المزمن، والسكري، وأمراض القلب، والأمراض الرئوية المزمنة ...) وكذا كبار السن الذين يبلغون من العمر 65 عامًا وأكثر، والأطفال الأقل من 5 سنوات.
وأوصى البلاغ مشددا على أن هذا التلقيح أيضا خاص بـ " مهنيي الصحة لأنه يمَكِّن، بالإضافة إلى حمايتهم وحماية محيطهم الأسري والمهني، من منع انتقال المرض إلى المرضى الذين يتم استقبالهم بمؤسسات الرعاية الصحية".
وأشار البلاغ بـ " أن لقاح الأنفلونزا المتوفر هذا العام هو لقاح ذو تركيبة رباعية، حيث يتم تعديل تركيبة اللقاح بشكل سنوي، بناءً على توصية منظمة الصحة العالمية."
وفي ظل السياق الصحي غير المسبوق الذي تعيشه الدول عبر العالم، بما في ذلك المغرب، حيث لا يُستبعد انتشار فيروس الأنفلونزا وفيروس كورونا المستجد SARS-COV2 في آنٍ واحد، أكد بلاغ الوزارة على " الأهمية القصوى للتغطية العالية للقاح الأنفلونزا لدى الأشخاص الأكثر عرضة للإصابة بهذه العدوى أو لمضاعفاتها"
وجددت البلاغ التذكير بأن الاحترام الصارم للتدابير الحاجزية والنظافة العامة، والتباعد الجسدي يُمَكِّن من الوقاية من فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) وكذلك الأنفلونزا.
وأفاد بلاغ الوزارة، توصلت جريدة "أنفاس بريس" بنسخة منه، بأن هذه الحملة التي تأتي تحت شعار "ماشي كلنا عندنا مناعة قوية ضد لاكريب.. نبادروا بالتلقيح ونحميو نفوسنا وحبابنا"، وحسب البلاغ فالحملة تستهدف الأشخاص المعرضين لخطر الإصابة بمضاعفات خطيرة مرتبطة بالأنفلونزا قد تؤدي إلى الوفاة.
ويتعلق الأمر بالنساء الحوامل، والأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة كـ (الفشل الكلوي المزمن، والسكري، وأمراض القلب، والأمراض الرئوية المزمنة ...) وكذا كبار السن الذين يبلغون من العمر 65 عامًا وأكثر، والأطفال الأقل من 5 سنوات.
وأوصى البلاغ مشددا على أن هذا التلقيح أيضا خاص بـ " مهنيي الصحة لأنه يمَكِّن، بالإضافة إلى حمايتهم وحماية محيطهم الأسري والمهني، من منع انتقال المرض إلى المرضى الذين يتم استقبالهم بمؤسسات الرعاية الصحية".
وأشار البلاغ بـ " أن لقاح الأنفلونزا المتوفر هذا العام هو لقاح ذو تركيبة رباعية، حيث يتم تعديل تركيبة اللقاح بشكل سنوي، بناءً على توصية منظمة الصحة العالمية."
وفي ظل السياق الصحي غير المسبوق الذي تعيشه الدول عبر العالم، بما في ذلك المغرب، حيث لا يُستبعد انتشار فيروس الأنفلونزا وفيروس كورونا المستجد SARS-COV2 في آنٍ واحد، أكد بلاغ الوزارة على " الأهمية القصوى للتغطية العالية للقاح الأنفلونزا لدى الأشخاص الأكثر عرضة للإصابة بهذه العدوى أو لمضاعفاتها"
وجددت البلاغ التذكير بأن الاحترام الصارم للتدابير الحاجزية والنظافة العامة، والتباعد الجسدي يُمَكِّن من الوقاية من فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) وكذلك الأنفلونزا.
