في إطار أنشطتها التربوية الكبرى الهادفة إلى اكتشاف المواهب وصقلها، وكذا التخفيف من الآثار النفسية لجائحة كورونا لدى أطفال الجمعية، نظم المكتب المركزي للجمعية المغربية للإغاثة المدنية بتنسيق مع المفوضين الجهويين بالجهات، المسابقات الجهوية في الإبداع عن بعد .
المسابقة التي اختير لها كشعار " مبدعون في زمن كورونا"، عرفت في المجمل مشاركة ما يفوق عن 500 مشارك يتوزعون على الفروع 106 بإثنا عشر جهة، وهمت مجالات الفن والمسرح والغناء والرقص والخطابة والإلقاء والشعر والزجل والفنون الدفاعية وغيرها من مجالات الإبداع .
و كانت الجمعية المغربية للإغاثة المدنية، قد فتحت باب المشاركة في المسابقات الجهوية للإبداع عن بعد لفائدة منخرطيها و المتعاطفين معها من الأطفال المتراوحة أعمارهم بين سبع و خمسة عشر سنة، على أن يقوموا بتسجيل مقاطع فيديو لا تتجاوز أربعة دقائق، ترسل إلى المفوضين الجهويين للجهات التي تتبع لها فروعهم، قبل أن يتم نشرها عبر صفحات الفيسبوك الرسمية للمفوضيات الجهوية التابعة للجمعية.
ما يفوق عن 500 مشارك هم من أثثوا على مدار أسبوع كامل الفضاء الأزرق بإبداعاتهم، و كانوا مبدعين حقا، و استطاعوا أن يوصلوا رسالة قوية مفادها أن الإبداع لا حدود له حتى في زمن كورونا.
هذا وعرفت المسابقات ندية كبيرة بمختلف الجهات، حيث وجد متتبعو الجمعية من رواد المواقع الاجتماعية صعوبة بالغة في اختيار الفائزين الثلاث الأوائل عبر التصويت الافتراضي، حيث لم يتعدى الفارق في أغلبها عشرة أصوات نظرا لتقارب المستوى.
كما سلمت المفوضيات الجهوية نيابة عن المكتب المركزي يوم الخميس 11 يونيو الماضي في حفل افتراضي، شواهد تقديرية للمشاركين و جوائز تحفيزية قيمة للفائزين.
إبراهيم راجي أبو الرجال، القائد العام للجمعية، وعقب هذا النجاح الباهر وعد أبناء الجمعية بنقل التجربة لتصير على المستوى الوطني، حيث تنكب لجنة فنية مركزيا على الإعداد للمسابقة الوطنية للإبداع المزمع الإعلان عنها في غضون الأيام القليلة المقبلة.
المسابقة التي اختير لها كشعار " مبدعون في زمن كورونا"، عرفت في المجمل مشاركة ما يفوق عن 500 مشارك يتوزعون على الفروع 106 بإثنا عشر جهة، وهمت مجالات الفن والمسرح والغناء والرقص والخطابة والإلقاء والشعر والزجل والفنون الدفاعية وغيرها من مجالات الإبداع .
و كانت الجمعية المغربية للإغاثة المدنية، قد فتحت باب المشاركة في المسابقات الجهوية للإبداع عن بعد لفائدة منخرطيها و المتعاطفين معها من الأطفال المتراوحة أعمارهم بين سبع و خمسة عشر سنة، على أن يقوموا بتسجيل مقاطع فيديو لا تتجاوز أربعة دقائق، ترسل إلى المفوضين الجهويين للجهات التي تتبع لها فروعهم، قبل أن يتم نشرها عبر صفحات الفيسبوك الرسمية للمفوضيات الجهوية التابعة للجمعية.
ما يفوق عن 500 مشارك هم من أثثوا على مدار أسبوع كامل الفضاء الأزرق بإبداعاتهم، و كانوا مبدعين حقا، و استطاعوا أن يوصلوا رسالة قوية مفادها أن الإبداع لا حدود له حتى في زمن كورونا.
هذا وعرفت المسابقات ندية كبيرة بمختلف الجهات، حيث وجد متتبعو الجمعية من رواد المواقع الاجتماعية صعوبة بالغة في اختيار الفائزين الثلاث الأوائل عبر التصويت الافتراضي، حيث لم يتعدى الفارق في أغلبها عشرة أصوات نظرا لتقارب المستوى.
كما سلمت المفوضيات الجهوية نيابة عن المكتب المركزي يوم الخميس 11 يونيو الماضي في حفل افتراضي، شواهد تقديرية للمشاركين و جوائز تحفيزية قيمة للفائزين.
إبراهيم راجي أبو الرجال، القائد العام للجمعية، وعقب هذا النجاح الباهر وعد أبناء الجمعية بنقل التجربة لتصير على المستوى الوطني، حيث تنكب لجنة فنية مركزيا على الإعداد للمسابقة الوطنية للإبداع المزمع الإعلان عنها في غضون الأيام القليلة المقبلة.
