قال الكاتب والروائي المغربي مبارك ربيع تعليقا على الظروف الخاصة التي يعيشها المغرب في ظل الحرب على فيروس كورونا إن الاكتشافات الكبرى والتغييرات الإيجابية تكون في الظروف السيئة مثل الحروب و الأوبئة، متابعا أن الفرصة مواتية للمغرب مثلا لكي ينطلق في تجربة تربوية جديدة في إطار خطة ومنهجية علمية من ذوي الكفاءة والخبرة، وما على السياسي إلا إدخالها في إطار استراتيجيته للتدبير العمومي.
وعن تجربته الروائية الطويلة، أوضح مبارك ربيع في حلقة جديدة من برنامج "مدارات" الذي يقدمه مساء كل سبت على أمواج الإذاعة الوطنية الإعلامي عبد الاله التهاني أن الرواية فن وليست تأريخا للأحداث، فهذه مهمة المؤرخ،مضيفا أنه رغم مسيرته الروائية التي تمتد منذ ستينيات القرن الماضي،فإنه يشعر بأشياء يحتاج إلى الكتابة عنها؛ لكنه يعترف أنه لازال عاجزا عن الصياغة الروائية لها.
وتابع مؤلف روايات "الطيبون" و"الريح الشتوية"و "رفقة السلاح و القمر"أنه لم يتوقف عن كتابة القصة القصيرةالتي تبقى لحظة توهج،مؤكدا أنه استفاد كثيرا وبشكل عفوي من تجربته كأستاذ باحث في علم النفس الاجتماعي.
وعن التحولات التي تفرض نفسها بسبب التطور التكنولوجي، قال مبارك ربيع إن هناك تحولا قويا يمس جميع مجالات الحياة مختزلا القول في "أننا نعيش عالما جديدا فيه الحق لأي شخص أن يقول أي شيء في جميع الميادين بتطفل و بدون كفاءة..لكنه عصر يجب أن نعيشه مجبرين".
وتناول مبارك ربيع اهتمامه الكبير بقضايا الشباب و التربية و التي نشر فيها العديد من المؤلفات،منها "الشباب المغربي في القرن 20" و "نحن والتربية"، هذا إضافة إلى إعطائه الأهمية لأدب الأطفال؛واعتبر مؤلف" أحلام الفتى السعيد" أن الكتابة للأطفال هي أصعب كتابة لأن الكاتب يجب أن يكون ملما بتفاصيل الموضوع مرتديا في نفس الوقت قبعة المربي بعيدا عن العبث والابتدال.
وعن تجربته الروائية الطويلة، أوضح مبارك ربيع في حلقة جديدة من برنامج "مدارات" الذي يقدمه مساء كل سبت على أمواج الإذاعة الوطنية الإعلامي عبد الاله التهاني أن الرواية فن وليست تأريخا للأحداث، فهذه مهمة المؤرخ،مضيفا أنه رغم مسيرته الروائية التي تمتد منذ ستينيات القرن الماضي،فإنه يشعر بأشياء يحتاج إلى الكتابة عنها؛ لكنه يعترف أنه لازال عاجزا عن الصياغة الروائية لها.
وتابع مؤلف روايات "الطيبون" و"الريح الشتوية"و "رفقة السلاح و القمر"أنه لم يتوقف عن كتابة القصة القصيرةالتي تبقى لحظة توهج،مؤكدا أنه استفاد كثيرا وبشكل عفوي من تجربته كأستاذ باحث في علم النفس الاجتماعي.
وعن التحولات التي تفرض نفسها بسبب التطور التكنولوجي، قال مبارك ربيع إن هناك تحولا قويا يمس جميع مجالات الحياة مختزلا القول في "أننا نعيش عالما جديدا فيه الحق لأي شخص أن يقول أي شيء في جميع الميادين بتطفل و بدون كفاءة..لكنه عصر يجب أن نعيشه مجبرين".
وتناول مبارك ربيع اهتمامه الكبير بقضايا الشباب و التربية و التي نشر فيها العديد من المؤلفات،منها "الشباب المغربي في القرن 20" و "نحن والتربية"، هذا إضافة إلى إعطائه الأهمية لأدب الأطفال؛واعتبر مؤلف" أحلام الفتى السعيد" أن الكتابة للأطفال هي أصعب كتابة لأن الكاتب يجب أن يكون ملما بتفاصيل الموضوع مرتديا في نفس الوقت قبعة المربي بعيدا عن العبث والابتدال.