الماء الدافئ هو الذي تتراوح حرارته بين 40 و50 درجة مئوية، ويحقق فوائد عند تناوله في الصباح لا يجنيها الجسم عند شرب الماء البارد.
يزيد الماء الدافئ عملية التمثيل الغذائي بنسبة 40 بالمائة، ويعني ذلك حرق مزيد من السعرات الحرارية وإنقاص الوزن، لأن الجسم يقوم بتعديل حرارته ليعادل الماء الدافئ، وعند إضافة الليمون (الحامض) إليه في الصباح وتناوله على الريق تتحقق الفوائد التالية:
* تحصل على جرعة من فيتامين "سي" الذي يعزّز المناعة ويحمي من نزلات البرد.
* يساعد الليمون والماء الدافئ على الوقاية من حصى الكلى.
* عند تناول الماء الدافئ والليمون على الريق يفرز الكبد عصارته على معدة خاوية، ما يقلل من تراكم الدهون على الخصر.
* الماء الدافئ والليمون يقلل مخاط الأنف ويساعد على التخلص من الانسداد.
* تناول الماء الدافئ والليمون في الصباح باستمرار يحمي من الإمساك.
* الماء الدافئ والليمون في الصباح يحسن صحة الشعر وفروة الرأس.
يساعد في حماية الجسم من أمراض البرد والإنفلونزا، وذلك لأنّه يحتوي على فيتامين سي الذي يعمل على تقوية المناعة. يساعد عصير الليمون الجسم على امتصاص الحديد من الأغذية التي يتم تناولها خلال اليوم. يعمل عصير الليمون في تحسين عملية الهضم، وذلك بسبب احتوائه على عصارة مشابهة للمعدة، ويخلّص الجسم من السموم الموجودة في الجسم. يعمل على ترطيب الجسم بشكل كبيرن وخصوصاً في فصل الصيف ويمدة بالمقدار الكافي من السوائل التي يحتاجها الجسم. يحسن المزاج ويمد الجسم بالطاقة.
يقلّل من التهاب المفاصل، حيث إنّه يقلّل من حمض اليوريك الموجود في الجسم الذي يؤدّي لالتهاب المفاصل. يخفّف من الإصابة بالالتهابات التي يمكن أن تصيب الجسم بشكل عام. يساعد في التخلّص من الوزن الزائد، حيث إنّه يُشعر بالشبع لفترات طويلة. يساعد في تنظيف الجسم من جميع السموم، والمواد الحافظة التي يمكن تناولها خلال النهار، ولذلك يفضّل تناول كأس من عصير اللّيمون كلّ صباح على الريق. يساعد عصير اللّيمون في توحيد لون البشرة، ويخفّف من تصبّغات الجلد التي تسبّبها أشعّة الشمس. يحفّز عمل الكبد، ويزيد من نشاطها وإفراز الأنزيمات بشكل مستمرّ.
يعمل على تجديد خلايا وأنسجة الجسم. يؤخّر من ظهور علامات الشيخوخة. يقلّل من نسبة ظهور التجاعيد حول العينين في وقت مبكر. يعطي البشرة اللّون الصافي النقيّ والحيويّ.