عمر فرج "كانت مغادرتي مبرمجة قبل المناظرة الوطنية للضرائب المنعقدة في ماي 2019".
هذا ما كشفه عمر فرج، المدير العام لإدارة الضرائب، ليومية "أوجوردوي لوماروك"، الصادرة يوم الاثنين 16 شتنبر 2019.
وأوضح عمر فرج أن وضع اللمسات الأخيرة وإخراج القانون الإطار الذي تمخض بعد مناظرة الضرائب، سيعتمد كخارطة طريق للإصلاح الضريبي المنتظر" .
وبذلك يؤكد عمر فرج مغادرته لمنصبه، بعد وصوله سن التقاعد منذ سنتين، واستمر في منصبه بعدما تم تمديد توليه إدارة الضرائب لمدة سنتين إضافيتين.
وبالرغم من أن القانون يسمح بتجديد ولايته مرة ثانية بعد التقاعد، فقد فقد فضل عمر فرج أن يستفيد من تقاعده.
وللتذكير فقد كان تعيين فرج على رأس مديرية الضرائب بمثابة جرعة أوكسيجين لتهوية المسارب الضريبية وإنعاش خزينة الدولة عبر تسليط كشافات الضوء على العديد من الجيوب والقطاعات التي كانت خارج رادار السلطة العمومية.
هذا ما كشفه عمر فرج، المدير العام لإدارة الضرائب، ليومية "أوجوردوي لوماروك"، الصادرة يوم الاثنين 16 شتنبر 2019.
وأوضح عمر فرج أن وضع اللمسات الأخيرة وإخراج القانون الإطار الذي تمخض بعد مناظرة الضرائب، سيعتمد كخارطة طريق للإصلاح الضريبي المنتظر" .
وبذلك يؤكد عمر فرج مغادرته لمنصبه، بعد وصوله سن التقاعد منذ سنتين، واستمر في منصبه بعدما تم تمديد توليه إدارة الضرائب لمدة سنتين إضافيتين.
وبالرغم من أن القانون يسمح بتجديد ولايته مرة ثانية بعد التقاعد، فقد فقد فضل عمر فرج أن يستفيد من تقاعده.
وللتذكير فقد كان تعيين فرج على رأس مديرية الضرائب بمثابة جرعة أوكسيجين لتهوية المسارب الضريبية وإنعاش خزينة الدولة عبر تسليط كشافات الضوء على العديد من الجيوب والقطاعات التي كانت خارج رادار السلطة العمومية.
كما شكل عهد فرج فرصة لمصالحة قطاعات مهنية واسعة مع إدارة الضرائب فضلا عن الجراة التي تحلى بها فرج في تكسير طابو الضرائب وجعله شانا عاما تشارك فيه كل الأطراف بدل أن يبقى مجالا تقنويا ضيقا حبيس كمشة من المسؤولين كما كان في العقود الماضية.
