من المقرر أن يمثل المتهمان عبد العالي حامي الدين وتوفيق بوعشرين أمام القضاء يومه الثلاثاء 14ماي 2019.
ويتابع حامي الدين، العضو القيادي في حزب العدالة والتنمية، في حالة سراح بتهمة المساهمة في القتل العمد مع سبق الاصرار والترصد على خلفية أحداث جامعة فاس في تسعينيات القرن الماضي، والتي راح ضحيتها الطالب محمد بنعيسى أيت الجيد، حيث سيمثل ضمن رابع جلسة، أمام غرفة الجنايات بمحكمة الإستئناف بفاس.
أما الثاني، وهو مدير نشر يومية "أخبار اليوم"، وموقع "اليوم 24"، فيتابع استئنافيا أمام المحكمة بالدار البيضاء في حالة اعتقال بتهم تتعلق بالاتجار بالبشر، وسبق له أن أدين أمام الغرفة الجنائية الابتدائية لمحكمة الإستئناف بالدار البيضاء بـ 12 سنة سجنا نافذا.
وإذا كان ضحية المتهم حامي الدين تحت الثرى، بعد أن أزهقت روحه بنزوة ذات خلفية سياسية وصراع ايديولوجي برائحة الدم في الحرم الجامعي بفاس، فإن ضحايا المتهم بوعشرين هم فوق الأرض يشهدون بالصوت والصورة حقيقة ما جرى لهن بنزوة جنسية استغلالية، في فضاء مهني متعلق بوظيفته!.
ويتابع حامي الدين، العضو القيادي في حزب العدالة والتنمية، في حالة سراح بتهمة المساهمة في القتل العمد مع سبق الاصرار والترصد على خلفية أحداث جامعة فاس في تسعينيات القرن الماضي، والتي راح ضحيتها الطالب محمد بنعيسى أيت الجيد، حيث سيمثل ضمن رابع جلسة، أمام غرفة الجنايات بمحكمة الإستئناف بفاس.
أما الثاني، وهو مدير نشر يومية "أخبار اليوم"، وموقع "اليوم 24"، فيتابع استئنافيا أمام المحكمة بالدار البيضاء في حالة اعتقال بتهم تتعلق بالاتجار بالبشر، وسبق له أن أدين أمام الغرفة الجنائية الابتدائية لمحكمة الإستئناف بالدار البيضاء بـ 12 سنة سجنا نافذا.
وإذا كان ضحية المتهم حامي الدين تحت الثرى، بعد أن أزهقت روحه بنزوة ذات خلفية سياسية وصراع ايديولوجي برائحة الدم في الحرم الجامعي بفاس، فإن ضحايا المتهم بوعشرين هم فوق الأرض يشهدون بالصوت والصورة حقيقة ما جرى لهن بنزوة جنسية استغلالية، في فضاء مهني متعلق بوظيفته!.