الطفل البرلماني في خدمة باقي الأطفال تحت إشراف المرصد الوطني لحقوق الطفل، أعطيت صباح هذا اليوم 23 أبريل الجاري الانطلاقة الفعلية للأطفال البرلمانيين بجهة مراكش آسفي لتنفيذ أجندتهم بأنشطة تفاعلية ميدانية، تساهم فيها جمعية أساتذة علوم الحياة والأرض، من أجل المساهمة في التوعية والتحسيس حول احترام البيئة والمحافظة عليها، وبالتالي المساهمة في تنفيذ أهداف التنمية المستدامة على الصعيد المحلي والجهوي، وذلك بتنسيق وتعاون مع وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي.
وقد اختارت الدورة الجهوية الثانية لبرلمان الطفل بجهة مراكش-آسفي موضوع "الحفاظ على البيئة والاقتصاد في الماء الشروب" حيث أوضح مدير الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بجهة مراكش-آسفي أحمد كريمي، أن الهدف من هذه الدورة الجهوية للطفل البرلماني، هو مواكبة هؤلاء الأطفال من أجل تنفيذ أنشطة ميدانية تحسيسية ترافعية بمدينتهم وأحيائهم ومدارسهم، انطلاقا من هذا الموضوع، منوها بحماس وإلتزام الأطفال البرلمانيين بالجهة لتنفيذ عمليات تدخل في صلب الاهتمامات المحلية والجهوية.
ومن جهته، أوضح ممثل المرصد الوطني لحقوق الطفل هشام برقية، أن هذه الدورة الجهوية تعد مناسبة لإعطاء انطلاقة تنفيذ أجندة أنشطة الأطفال البرلمانيين التفاعلية على مستوى جهة مراكش –آسفي، بتأطير من الأكاديمية الجهوية والمجتمع المدني، والتي أعدوها بأنفسهم، وفقا لخصوصيات الجهة، مؤكدا على أن الأطفال البرلمانيين هم فاعلون في النهوض بحقوق نظرائهم، ويتعهدون من خلال مبادرات ميدانية ملموسة بالمساهمة في تعزيز حقوق الطفل والقيام بأنشطة تصب ضمن الانشغالات الآنية محليا وجهويا.
يذكر هذه الدورة الجهوية الثانية لبرلمان الطفل، التي احتضنها مقر الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة مراكش آسفي، يومي 22 و23 أبريل، تأتي في أفق الإعداد للدورة الوطنية لبرلمان الطفل، التي ستنعقد تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس والرئاسة الفعلية لصاحبة السمو الملكي الأميرة للا مريم،بمقر البرلمان وتنزيلا لأجندة الأطفال البرلمانيين على المستوى الميداني محليا وجهويا.
وقد اختارت الدورة الجهوية الثانية لبرلمان الطفل بجهة مراكش-آسفي موضوع "الحفاظ على البيئة والاقتصاد في الماء الشروب" حيث أوضح مدير الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بجهة مراكش-آسفي أحمد كريمي، أن الهدف من هذه الدورة الجهوية للطفل البرلماني، هو مواكبة هؤلاء الأطفال من أجل تنفيذ أنشطة ميدانية تحسيسية ترافعية بمدينتهم وأحيائهم ومدارسهم، انطلاقا من هذا الموضوع، منوها بحماس وإلتزام الأطفال البرلمانيين بالجهة لتنفيذ عمليات تدخل في صلب الاهتمامات المحلية والجهوية.
ومن جهته، أوضح ممثل المرصد الوطني لحقوق الطفل هشام برقية، أن هذه الدورة الجهوية تعد مناسبة لإعطاء انطلاقة تنفيذ أجندة أنشطة الأطفال البرلمانيين التفاعلية على مستوى جهة مراكش –آسفي، بتأطير من الأكاديمية الجهوية والمجتمع المدني، والتي أعدوها بأنفسهم، وفقا لخصوصيات الجهة، مؤكدا على أن الأطفال البرلمانيين هم فاعلون في النهوض بحقوق نظرائهم، ويتعهدون من خلال مبادرات ميدانية ملموسة بالمساهمة في تعزيز حقوق الطفل والقيام بأنشطة تصب ضمن الانشغالات الآنية محليا وجهويا.
يذكر هذه الدورة الجهوية الثانية لبرلمان الطفل، التي احتضنها مقر الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة مراكش آسفي، يومي 22 و23 أبريل، تأتي في أفق الإعداد للدورة الوطنية لبرلمان الطفل، التي ستنعقد تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس والرئاسة الفعلية لصاحبة السمو الملكي الأميرة للا مريم،بمقر البرلمان وتنزيلا لأجندة الأطفال البرلمانيين على المستوى الميداني محليا وجهويا.
