أحمد أو يحي، و عبد العزيزبوتفليقة ( يسارا) تتجه الأنظار السبت المقبل 2 فبراير 2019 الذي يقوده حزب جبھة التحرير الوطني، في القاعة البیضاوية بالجزائر. وسیكون ھذا التجمع ”الجامع“ الذي يضم جمیع الأقطاب الداعمة لعبد العزيز بوتفليقة، بداية انطلاق الحملة الانتخابی لرئاسيات 2019.
دائرة المعنیین بهذا التجمع شملت مختلف التنظیمات وجمعیات المجتمع المدني، فضلا عن الأحزاب الصغیرة
هذا،و وجهت الجهة المنظمة، لوزراء سابقین، زيادة على قادة أحزاب مثل سعداني وبلخادم اللذين وجھت لھما الدعوة، إلى جانب القیادات المبعدة.
وأكدت مصادر إعلامية، أن العديد من المنظمات وجمیعات المجتمع المدني، فضلا، عن التنسیقیات والنقابات المعتمدة، وجھت لھا دعوات الحضور منھا نقابة الزوايا، حیث تتسابق الأطراف الداعمة لرئیس الجمھورية إلى الصفوف الأولى لإعلان مباشر عن ترشیح رئیس الجمھورية المرتقب، خلال ھذا التجمع الذي تسعى من خلاله أحزاب التحالف الرئاسي وعلى رأسھا "الأفلان" إعطاء صورة الإجماع لترشح الرئیس، بالإضافة ،و الإعلان الرسمي عن ترشح بوتفليقة للعهدة رقم 5، عبر تلاوة رسالة من رئیس الجمھورية تتضمن إعلان ترشحه، و هو الأمر الذي كشف عنه، أحمد أويحي، رئیس حزب التجمع الوطني، المعروف برجل المهمات القذرة، الذي سیقدم ”مبايعة شعبیة“ للرئیس خلال ھذا التجمع الذي سینوب عنھم منسق ھیئة تسییر حزب جبھة التحرير الوطني معاذ بوشارب أو ممثل الديمقراطي الذي لمح إلى أن الرئیس سیعلن ترشحه عبر رسالة منتظرة، حسب متابعین للشأن السیاسي بالجزائر،في القاعة البیضاوية لعدة اعتبارات منھا أن الرئیس اختار منبر حزبه بحضور جمیع القوى السیاسیة والأطراف الداعمة له، فیما يرتقب أن تحمل كلمة معاذ بوشارب حوصلة العھدات الرئاسیة التي قام الحزب بإعدادھا قبل سحبھا وتنقیحھا من قبل رئاسة الجمھورية حسب مصادر مؤكدة.
دائرة المعنیین بهذا التجمع شملت مختلف التنظیمات وجمعیات المجتمع المدني، فضلا عن الأحزاب الصغیرة
هذا،و وجهت الجهة المنظمة، لوزراء سابقین، زيادة على قادة أحزاب مثل سعداني وبلخادم اللذين وجھت لھما الدعوة، إلى جانب القیادات المبعدة.
وأكدت مصادر إعلامية، أن العديد من المنظمات وجمیعات المجتمع المدني، فضلا، عن التنسیقیات والنقابات المعتمدة، وجھت لھا دعوات الحضور منھا نقابة الزوايا، حیث تتسابق الأطراف الداعمة لرئیس الجمھورية إلى الصفوف الأولى لإعلان مباشر عن ترشیح رئیس الجمھورية المرتقب، خلال ھذا التجمع الذي تسعى من خلاله أحزاب التحالف الرئاسي وعلى رأسھا "الأفلان" إعطاء صورة الإجماع لترشح الرئیس، بالإضافة ،و الإعلان الرسمي عن ترشح بوتفليقة للعهدة رقم 5، عبر تلاوة رسالة من رئیس الجمھورية تتضمن إعلان ترشحه، و هو الأمر الذي كشف عنه، أحمد أويحي، رئیس حزب التجمع الوطني، المعروف برجل المهمات القذرة، الذي سیقدم ”مبايعة شعبیة“ للرئیس خلال ھذا التجمع الذي سینوب عنھم منسق ھیئة تسییر حزب جبھة التحرير الوطني معاذ بوشارب أو ممثل الديمقراطي الذي لمح إلى أن الرئیس سیعلن ترشحه عبر رسالة منتظرة، حسب متابعین للشأن السیاسي بالجزائر،في القاعة البیضاوية لعدة اعتبارات منھا أن الرئیس اختار منبر حزبه بحضور جمیع القوى السیاسیة والأطراف الداعمة له، فیما يرتقب أن تحمل كلمة معاذ بوشارب حوصلة العھدات الرئاسیة التي قام الحزب بإعدادھا قبل سحبھا وتنقیحھا من قبل رئاسة الجمھورية حسب مصادر مؤكدة.
