تمكنت عناصر الشرطة القضائية والأمن العمومي بمنطقة أمن الحي الحسني بمدينة الدار البيضاء مساء أمس الأربعاء 24 يناير الجاري، من توقيف المسمى "الشافعي" (و)، البالغ من العمر 26 سنة، وذلك للإشتباه في ارتباطه بشبكة إجرامية تنشط في اقتراف عمليات سرقة بالعنف وتحت التهديد بواسطة السلاح الأبيض.
وكان المشتبه فيه، وهو من ذوي السوابق القضائية العديدة يشكل موضوع مذكرات بحث على الصعيد الوطني، للإشتباه في تورطه في ارتكاب خمس قضايا تتعلق بتكوين عصابة إجرامية والإعتداء على الأشخاص والممتلكات تحت التهديد بواسطة السلاح الأبيض.
وقد تم الإحتفاظ بالمشتبه فيه تحت تدبير الحراسة النظرية على خلفية البحث الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، بينما لازالت الأبحاث والتحريات متواصلة لتوقيف أحد مشاركيه في تنفيذ هذه الأفعال الإجرامية، والذي تم تشخيص هويته الكاملة ويجري البحث لضبطه هو الآخر.
يذكر أن إحدى الصفحات على موقع التواصل الإجتماعي "فيسبوك" كانت قد نشرت خبرا مؤداه أن المشتبه فيه يتحدى عناصر الشرطة التي تعذر عليها توقيفه، زاعمة بأن هذا الأخير اقترف ما يناهز 300 عملية سرقة واعتداء جسدي بواسطة السلاح الأبيض، وهو الخبر الذي أوضحت التحريات الأمنية المنجزة أنه عار من الصحة ولا أساس له في الواقع.
ومن المنتظر أن تتم إحالة المشتبه فيه على أنظار النيابة العامة لدى محكمة الإستئناف بالدار البيضاء، بمجرد الإنتهاء من إجراءات البحث المنجزة في هذه القضية.
وكان المشتبه فيه، وهو من ذوي السوابق القضائية العديدة يشكل موضوع مذكرات بحث على الصعيد الوطني، للإشتباه في تورطه في ارتكاب خمس قضايا تتعلق بتكوين عصابة إجرامية والإعتداء على الأشخاص والممتلكات تحت التهديد بواسطة السلاح الأبيض.
وقد تم الإحتفاظ بالمشتبه فيه تحت تدبير الحراسة النظرية على خلفية البحث الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، بينما لازالت الأبحاث والتحريات متواصلة لتوقيف أحد مشاركيه في تنفيذ هذه الأفعال الإجرامية، والذي تم تشخيص هويته الكاملة ويجري البحث لضبطه هو الآخر.
يذكر أن إحدى الصفحات على موقع التواصل الإجتماعي "فيسبوك" كانت قد نشرت خبرا مؤداه أن المشتبه فيه يتحدى عناصر الشرطة التي تعذر عليها توقيفه، زاعمة بأن هذا الأخير اقترف ما يناهز 300 عملية سرقة واعتداء جسدي بواسطة السلاح الأبيض، وهو الخبر الذي أوضحت التحريات الأمنية المنجزة أنه عار من الصحة ولا أساس له في الواقع.
ومن المنتظر أن تتم إحالة المشتبه فيه على أنظار النيابة العامة لدى محكمة الإستئناف بالدار البيضاء، بمجرد الإنتهاء من إجراءات البحث المنجزة في هذه القضية.