نشرت الممثلة المغربية أمال صقر في صفحتها الشخصية على الفايسبوك صورة مثيرة وهي مضجعة ومستلقية على حشائش إحدى الغابات، وعلقت على هذه الصورة بالتدوينة التالية:
"أحيانا يكون فينا خليط من المشاعر .. لا نعرف هل نتكلم ام نصمت .. نعبر عن غضبنا ، حزننا، معاناتنا ام نصمت ..ينتابني احيانا احساس بالصراخ في غابة متوحشة..مع قليل من الحظ يمكن لهذه الطبيعة ان تفهمني أكثر..صرخت...".
وكعادة الصور والتدوينات التي تنشرها أمال صقر، الممثلة النشيطة على مواقع التواصل الاجتماعي، والتي تحرص على نشر جديد صورها وأعمالها الفنية وأسفارها، أثارت مجموعة من التعليقات والردود الساخرة التي تجاوزت أحيانا حدود الأدب المسموح به. وذهبت بعض هذه التعليقات أن أمال الصقر تتعمد نشر مثل هذه الصور من أجل استثارة شعب الفايسبوك. يذكر أن الـ"صقر" كانت محل تشهير بعد نشر فيدو إباحي نسب لها، وهو ما دفعها للتبرؤ من هذا الفيديو وصرحت لوسائل الإعلام بإدانتها الشديدة لكل من فبرك هذا الفيديو بغرض الإساءة إليها.