توفي أمس الاثنين 13 أبريل الجاري الفوتوغرافي أحمد غيلان المنحدر من مدينة أصيلا، والذي أقام في الدار البيضاء ردحا من الزمان بحكم مهنته في مجال التعليم.
خبر وفاة أحمد غيلان انتشرت بسرعة على صفحات الفايسبوكيين المغاربة، خاصة أصدقاؤه وصديقاته في مجالي التعليم والأدب.
وقد تبادل رواد الموقع الاجتماعي كلمات العزاء والرثاء في فقدان فنان عرف بصداقاته الجميلة مع المثقفين، ولم يكن يغيب عن أهم الأنشطة والمنتديات الثقافية التي تنظم بالمغرب، إذ خلف تراثا مصورا غنيا قل نظيره لدى أمثاله من محترفي الصورة.
عزاؤنا الحار لعائلته ولزملائه وأصدقائه في كل ربوع المملكة.