.jpg)
محمادي توحتوح أكد محمادي توحتوح، النائب البرلماني عن حزب التجمع الوطني للأحرار ورئيس المنظمة الجهوية للشبيبة التجمعية بجهة الشرق، أن حزب الأحرار تبنى منذ سنة 2017 مقاربة تواصلية وتفاعلية مع الشباب، ساهمت في بلورة تصورات ومقترحات أثمرت برنامجًا حزبيًا متكاملًا، منسجمًا مع التوجيهات الملكية لبناء نموذج تنموي جديد.
جاءت كلمة توحتوح خلال اللقاء الجهوي الذي نظمته منظمة الشبيبة التجمعية بجهة الشرق يوم السبت 19 يوليوز 2025 بمدينة الناظور، تحت إشراف الفيدرالية الوطنية للشبيبة التجمعية، والذي نُظّم تحت شعار: "شباب جهة الشرق والدولة الاجتماعية.. انخراط مسؤول ونظرة تفاؤلية".
وخلال مداخلته، تطرق النائب البرلماني إلى التحديات الكبرى التي واجهتها الحكومة الحالية برئاسة عزيز أخنوش، مؤكدًا أن هذه الحكومة، وبتوجيهات من الملك محمد السادس، تعاملت مع هذه التحديات بكثير من الجرأة والحكمة، من خلال اعتماد تدابير استعجالية لتخفيف آثار الأزمات الاقتصادية والاجتماعية.
وأضاف توحتوح أن الحكومة عملت على ضخ مليارات الدراهم في سبيل تنفيذ البرنامج الحكومي، بدءًا من دعم المواد الأساسية، وصولًا إلى تنفيذ الأهداف الاستراتيجية الكبرى، وعلى رأسها تنزيل مشروع الدولة الاجتماعية، الذي بدأت ملامحه تظهر جليًا على أرض الواقع من خلال:تعميم التغطية الصحية، تقديم الدعم المباشر للأسر المحتاجة، إصلاح قطاعي التعليم والصحة.
كما توقف المتحدث عند أهمية المشاريع الكبرى التي أطلقتها الحكومة، خاصة مشاريع السدود ومحطات تحلية مياه البحر، مشيرًا إلى أن محطة التحلية بالناظور تُعد مشروعًا رائدًا من شأنه ضمان الأمن المائي لساكنة جهة الشرق.
وشدد توحتوح على ضرورة توجيه الاستثمارات العمومية والخاصة نحو جهة الشرق، داعيًا إلى إشراك أبناء المنطقة في دينامية التنمية، والعمل على مواجهة التحديات الاجتماعية والاقتصادية، وعلى رأسها البطالة، خصوصًا في ظل تداعيات الجفاف وإغلاق الحدود.
جاءت كلمة توحتوح خلال اللقاء الجهوي الذي نظمته منظمة الشبيبة التجمعية بجهة الشرق يوم السبت 19 يوليوز 2025 بمدينة الناظور، تحت إشراف الفيدرالية الوطنية للشبيبة التجمعية، والذي نُظّم تحت شعار: "شباب جهة الشرق والدولة الاجتماعية.. انخراط مسؤول ونظرة تفاؤلية".
وخلال مداخلته، تطرق النائب البرلماني إلى التحديات الكبرى التي واجهتها الحكومة الحالية برئاسة عزيز أخنوش، مؤكدًا أن هذه الحكومة، وبتوجيهات من الملك محمد السادس، تعاملت مع هذه التحديات بكثير من الجرأة والحكمة، من خلال اعتماد تدابير استعجالية لتخفيف آثار الأزمات الاقتصادية والاجتماعية.
وأضاف توحتوح أن الحكومة عملت على ضخ مليارات الدراهم في سبيل تنفيذ البرنامج الحكومي، بدءًا من دعم المواد الأساسية، وصولًا إلى تنفيذ الأهداف الاستراتيجية الكبرى، وعلى رأسها تنزيل مشروع الدولة الاجتماعية، الذي بدأت ملامحه تظهر جليًا على أرض الواقع من خلال:تعميم التغطية الصحية، تقديم الدعم المباشر للأسر المحتاجة، إصلاح قطاعي التعليم والصحة.
كما توقف المتحدث عند أهمية المشاريع الكبرى التي أطلقتها الحكومة، خاصة مشاريع السدود ومحطات تحلية مياه البحر، مشيرًا إلى أن محطة التحلية بالناظور تُعد مشروعًا رائدًا من شأنه ضمان الأمن المائي لساكنة جهة الشرق.
وشدد توحتوح على ضرورة توجيه الاستثمارات العمومية والخاصة نحو جهة الشرق، داعيًا إلى إشراك أبناء المنطقة في دينامية التنمية، والعمل على مواجهة التحديات الاجتماعية والاقتصادية، وعلى رأسها البطالة، خصوصًا في ظل تداعيات الجفاف وإغلاق الحدود.
