على هامش انتشار أخبار تفيد طلاق أحمد بريجة، البرلماني والرئيس السابق لمقاطعة سيدي مومن، مع حزب الأصالة والمعاصرة والتحاقه بحزب الحركة الشعبية، اتصلت "أنفاس بريس" بهذا الأخير لمعرفة حقيقة الوضع.
أحمد بريجة نفى في تصريحه ل "أنفاس بريس"، بشكل قاطع خبر التحاقه بحزب الحركة الشعبية، وقال بأن : "كل ما قيل حول التحاقي بحزب الحركة الشعبية غير صحيح، وأنفيه بشدة".
وختم بريجة تصريحه بالقول أن مسيرته السياسية "سينهيها في حزب الأصالة والمعاصرة، وليس في أي حزب آخر".