تعيش مدينة برشيد، التي تُعد عاصمة 22 جماعة ترابية بالإقليم، هذه الأيام على وقع ظهور العشرات من المختلين عقليا.
وقد خلّف هذا الوضع المتفاقم حالة من الاستياء في صفوف عدد من السكان، الذين يطالبون بوقف تحويل مدينة برشيد إلى ملجأ للمرضى النفسيين.
وتدعو الساكنة وفعاليات المجتمع المدني إلى تدخل عاجل من طرف جمال خلوق، العامل الجديد لإقليم برشيد، من أجل نقل المختلين من شوارع المدينة إلى مستشفى الرازي للأمراض النفسية، أو إعادة بعضهم إلى مدنهم الأصلية.
ورغم أن مدينة برشيد تُعد المركز الرئيسي للإقليم، فإن وضعيتها شهدت تراجعًا ملحوظًا خلال السنوات الأخيرة على عدة مستويات.
ويعول عدد من المتتبعين للشأن المحلي في عاصمة أولاد احريز على العامل الجديد لطيّ كل الملفات المثيرة للجدل، ومن بينها قضية المختلين العقليين.
وقد خلّف هذا الوضع المتفاقم حالة من الاستياء في صفوف عدد من السكان، الذين يطالبون بوقف تحويل مدينة برشيد إلى ملجأ للمرضى النفسيين.
وتدعو الساكنة وفعاليات المجتمع المدني إلى تدخل عاجل من طرف جمال خلوق، العامل الجديد لإقليم برشيد، من أجل نقل المختلين من شوارع المدينة إلى مستشفى الرازي للأمراض النفسية، أو إعادة بعضهم إلى مدنهم الأصلية.
ورغم أن مدينة برشيد تُعد المركز الرئيسي للإقليم، فإن وضعيتها شهدت تراجعًا ملحوظًا خلال السنوات الأخيرة على عدة مستويات.
ويعول عدد من المتتبعين للشأن المحلي في عاصمة أولاد احريز على العامل الجديد لطيّ كل الملفات المثيرة للجدل، ومن بينها قضية المختلين العقليين.