احتضنت الخزانة البلدية لمقاطعة سيدي يوم الخميس 27 مارس 2025 ندوة حول موضوع "الرقمنة والشباب نحو إدماج اقتصادي مستدام في العصر الرقمي".
ويدخل تنظيم الندوة في إطار برنامج 2025 سنة التطوع وتفعيلا للبرنامج الرمضاني لمفتشية حزب الاستقلال بسيدي البرنوصي - سيدي مومن بجهة الدار البيضاء سطات.
شارك في الندوة التي كانت من تسيير يحيى بوكطاية، كل من بدر حجيرة، يونس اعميمي وسفيان خليفي، وكلهم من الشباب المقاول والعامل في مجال الرقمنة.
وأجمع المتدخلون على أن العالم الرقمي يفتح المجال واسعا داخل سوق الشغل للقضاء على البطالة التي استفحلت في وسط الشباب، مؤكدين على ضرورة التكوين والتواصل ونشر المعلومة والتحفيز الذاتي.
وورد في المداخلات أن مليون ونصف مغربي من الشباب بين 18 و34 سنة بدون تكوين ولا تأهيل ولا دبلوم، فيما زادت نسبة البطالة عن 20% لدى حاملي الشواهد. هذه المعطيات وأخرى تطرح تحدي ربط التكوين بسوق الشغل، خاصة أن الرقمنة حل لرفع جميع التحديات، لأن المغرب سيكون قريبا في حاجة إلى الآلاف من اليد العاملة المهارية المبدعة في مجال الرقمنة. إضافة إلى الفرص المتاحة بوفرة على الصعيد الدولي خاصة في مجال التجارة الإلكترونية.
كما شددت المداخلات على دور الدولة للمزيد من دعم وتشجيع الاستثمار في التكوين الرقمي والبنيات وتبسيط الترسانة القانونية، مع الإشارة إلى الدور الحاسم للأسرة في توجيه الأبناء نحو كسب المهارات في مسار أكاديمي ومهني سليم، وتوظيف الوقت لأن بعض الدراسات تقول إن 37% من الشباب يقضى ما بين أربعة إلى ستة ساعات في استعمال الإنترنت للاستهلاك فقط.
ويدخل تنظيم الندوة في إطار برنامج 2025 سنة التطوع وتفعيلا للبرنامج الرمضاني لمفتشية حزب الاستقلال بسيدي البرنوصي - سيدي مومن بجهة الدار البيضاء سطات.
شارك في الندوة التي كانت من تسيير يحيى بوكطاية، كل من بدر حجيرة، يونس اعميمي وسفيان خليفي، وكلهم من الشباب المقاول والعامل في مجال الرقمنة.
وأجمع المتدخلون على أن العالم الرقمي يفتح المجال واسعا داخل سوق الشغل للقضاء على البطالة التي استفحلت في وسط الشباب، مؤكدين على ضرورة التكوين والتواصل ونشر المعلومة والتحفيز الذاتي.
وورد في المداخلات أن مليون ونصف مغربي من الشباب بين 18 و34 سنة بدون تكوين ولا تأهيل ولا دبلوم، فيما زادت نسبة البطالة عن 20% لدى حاملي الشواهد. هذه المعطيات وأخرى تطرح تحدي ربط التكوين بسوق الشغل، خاصة أن الرقمنة حل لرفع جميع التحديات، لأن المغرب سيكون قريبا في حاجة إلى الآلاف من اليد العاملة المهارية المبدعة في مجال الرقمنة. إضافة إلى الفرص المتاحة بوفرة على الصعيد الدولي خاصة في مجال التجارة الإلكترونية.
كما شددت المداخلات على دور الدولة للمزيد من دعم وتشجيع الاستثمار في التكوين الرقمي والبنيات وتبسيط الترسانة القانونية، مع الإشارة إلى الدور الحاسم للأسرة في توجيه الأبناء نحو كسب المهارات في مسار أكاديمي ومهني سليم، وتوظيف الوقت لأن بعض الدراسات تقول إن 37% من الشباب يقضى ما بين أربعة إلى ستة ساعات في استعمال الإنترنت للاستهلاك فقط.