أعلنت مؤسسة آسا الزاك للتنمية والفكر والثقافة، بتنسيق ودعم من عمالة إقليم آسا الزاك، والمجلس الإقليمي، ومجلس جهة كلميم وادنون، والمجلس الجماعي، إضافة إلى وكالة الإنعاش، عن تنظيم النسخة الأولى من المسابقة الوطنية في حفظ القرآن الكريم وتجويده.
ويأتي هذا الحدث، حسب بلاغ توصلت جريدة "أنفاس بريس" بنسخة منه، ضمن فعاليات الموسم السنوي لـ"زاوية آسا ملكى الصالحين 2025"، والمقام احتفاءً بذكرى المولد النبوي الشريف، مكتسيًا بُعدًا روحيا من قوله تعالى: "ورتل القرآن ترتيلا".
وتنظم المسابقة تحت شعار "طفل حافظ" وتهدف بالدرجة الأولى إلى ترسيخ قيم القرآن الكريم وتعزيز الارتباط الروحي لدى الناشئة، وتشمل شقين: وطني (بجوائز 45 ألف درهم للأول، 25 ألف درهم للثاني، 15 ألف درهم للثالث) وجهوي (15 ألف درهم للأول، 10 آلاف للثاني، 8 آلاف للثالث)، ما يعكس اهتمامًا كبيرًا بتحفيز الحفظ والتنافس الشريف.
ويجري تنظيم المسابقة بتنسيق مع المجلس العلمي المحلي لأسا الزاك، والمندوبية الإقليمية للشؤون الإسلامية، وجمعية زاوية آسا، لتوفير أجواء ملائمة لاكتشاف وإبراز المواهب القرآنية في المنطقة.
وتمثل الدورة الحالية فرصة فريدة لتكريم الجهود الفردية والجماعية للأطفال في خدمة كتاب الله، مع تشجيع الأسر والمجتمع على غرس قيم التربية القرآنية.
المسابقة مفتوحة للأطفال والناشئة، غالبًا من سن 7 إلى 18 سنة، أو حسب الفئات التي تحددها اللجنة المنظمة لكل دورة.
ويشترط إتقان الحفظ الكامل أو الجزئي للقرآن الكريم، مع الالتزام بقواعد التجويد.
المشاركة متاحة لجميع أطفال الجهة على المستوى الجهوي، ولجميع أبناء المغرب على المستوى الوطني.
ويتم الاختيار من خلال اختبارات كتابية وشفوية تحت إشراف لجان علمية متخصصة لضمان النزاهة وتكافؤ الفرص.
وتنظم المسابقة تحت شعار "طفل حافظ" وتهدف بالدرجة الأولى إلى ترسيخ قيم القرآن الكريم وتعزيز الارتباط الروحي لدى الناشئة، وتشمل شقين: وطني (بجوائز 45 ألف درهم للأول، 25 ألف درهم للثاني، 15 ألف درهم للثالث) وجهوي (15 ألف درهم للأول، 10 آلاف للثاني، 8 آلاف للثالث)، ما يعكس اهتمامًا كبيرًا بتحفيز الحفظ والتنافس الشريف.
ويجري تنظيم المسابقة بتنسيق مع المجلس العلمي المحلي لأسا الزاك، والمندوبية الإقليمية للشؤون الإسلامية، وجمعية زاوية آسا، لتوفير أجواء ملائمة لاكتشاف وإبراز المواهب القرآنية في المنطقة.
وتمثل الدورة الحالية فرصة فريدة لتكريم الجهود الفردية والجماعية للأطفال في خدمة كتاب الله، مع تشجيع الأسر والمجتمع على غرس قيم التربية القرآنية.
المسابقة مفتوحة للأطفال والناشئة، غالبًا من سن 7 إلى 18 سنة، أو حسب الفئات التي تحددها اللجنة المنظمة لكل دورة.
ويشترط إتقان الحفظ الكامل أو الجزئي للقرآن الكريم، مع الالتزام بقواعد التجويد.
المشاركة متاحة لجميع أطفال الجهة على المستوى الجهوي، ولجميع أبناء المغرب على المستوى الوطني.
ويتم الاختيار من خلال اختبارات كتابية وشفوية تحت إشراف لجان علمية متخصصة لضمان النزاهة وتكافؤ الفرص.
.png)
