لا أجد تفسيرا لسيل الإشاعات والأكاذيب التي تتناسل مثل نبات الفطر حول إعفاءه من مهامه في الظرف الراهن خاصة بعد الزيارة الملكية لمدينة الدارالبيضاء.
من يقف وراء هذه الحملة شعواء في حق رجل تمكن بعبقريته ودهاءه وحبه لوطنه ولملكه أن يقطع مع مظاهر الفوضى والتسيب التي عمرت لعقود من الزمن، تستفيد منها بعض اللوبيات التي إغتنت من البناء العشوائي والكارينات وإحتلال الملك العمومي،كما منح أمهيدية حياة أخرى للمشاريع المهيكلة التي صودق عليها لكنها لم تخرج إلى حيز الوجود إلى غيرها من الملفات التي ظلت رهينة الرفوف.صعوبات اقتصادية واجتماعية ظلت ترهن الميتروبول وتضعه في خانة المدن التي ترزخ تحت رحمة الفوضى والتغول بسبب طابع الترييف الذي يحد من جاذبية العاصمة الاقتصادية..
من المستفيد من هذه الإشاعات التي تتلاشى مثل الدخان في ظل الإجماع الكبير الذي يحضى به الوالي محمد أمهيدية، المسؤول الذي يشتغل بتنسيق مع السادة العمال ورجال السلطة و المجلس الجماعي ومجلس الجهة، وهي توليفة مكنت الجهة ومدينة الدارالبيضاء من القضاء ولو نسبيا على مظاهر الترييف وتقوية البنيات التحتية وبنيات الإستقبال وتوسيع الشبكة الطرقية والزيادة في الفضاءات الخضراء.كلها مشاريع خرجت إلى الوجود بفعل التناغم الحاصل بين مؤسسة الوالي والهيئات المنتخبة. فكل من يطلق هذه الإشاعات المتتالية كأنه يفرغ دخيرة بندقيته في الفراغ دون أن يصيب الهدف ...ارحموا الرجل وأتركوه يشتغل من اجل المصلحة العامة للرقي بالدارالبيضاء كفضاء حاضن للثقافة والفن والرياضة والإبداع والمال والأعمال وللعيش المشترك.
من يقف وراء هذه الحملة شعواء في حق رجل تمكن بعبقريته ودهاءه وحبه لوطنه ولملكه أن يقطع مع مظاهر الفوضى والتسيب التي عمرت لعقود من الزمن، تستفيد منها بعض اللوبيات التي إغتنت من البناء العشوائي والكارينات وإحتلال الملك العمومي،كما منح أمهيدية حياة أخرى للمشاريع المهيكلة التي صودق عليها لكنها لم تخرج إلى حيز الوجود إلى غيرها من الملفات التي ظلت رهينة الرفوف.صعوبات اقتصادية واجتماعية ظلت ترهن الميتروبول وتضعه في خانة المدن التي ترزخ تحت رحمة الفوضى والتغول بسبب طابع الترييف الذي يحد من جاذبية العاصمة الاقتصادية..
من المستفيد من هذه الإشاعات التي تتلاشى مثل الدخان في ظل الإجماع الكبير الذي يحضى به الوالي محمد أمهيدية، المسؤول الذي يشتغل بتنسيق مع السادة العمال ورجال السلطة و المجلس الجماعي ومجلس الجهة، وهي توليفة مكنت الجهة ومدينة الدارالبيضاء من القضاء ولو نسبيا على مظاهر الترييف وتقوية البنيات التحتية وبنيات الإستقبال وتوسيع الشبكة الطرقية والزيادة في الفضاءات الخضراء.كلها مشاريع خرجت إلى الوجود بفعل التناغم الحاصل بين مؤسسة الوالي والهيئات المنتخبة. فكل من يطلق هذه الإشاعات المتتالية كأنه يفرغ دخيرة بندقيته في الفراغ دون أن يصيب الهدف ...ارحموا الرجل وأتركوه يشتغل من اجل المصلحة العامة للرقي بالدارالبيضاء كفضاء حاضن للثقافة والفن والرياضة والإبداع والمال والأعمال وللعيش المشترك.
حسن لحمادي، صحافي