وجهت مجموعة ألتراس "الوينرز" المساندة لنادي الوداد الرياضي، خطابا شديد اللجهة للمكتب المسير والطاقم التقني للفريق بعد الهزيمة الثقيلة بالميدان أمام المغرب الفاسي بأربعة أهداف مقابل واحد.
وأوضحت الوينرز في بلاغ رسمي، أن في جينات الوداد لا مكان لكلمة الهزيمة أو انتظار تكوين فريق، وأن الهزيمة الأخيرة داخل الميدان وبفارق ثلاثة أهداف أمر غير مقبول ولا يليق بسمعة النادي، مؤكدة أنها لا تقبل إهانة وتقزيم اسم الوداد، بشكل مستفز ومثير للغتيان الذي شاهده الجمهور.
وحملت الوينرز المسؤولية في هذا الوضع للرئيس هشام أيت منا بدرجة أولى ولمكتبه المسير وبدرجة أقل الطاقم التقني واللاعبين.
وعبرت الوينرز أنه رغم الثقة والدعم والمساندة اللامشروطة وهي الأشياء العادية والمنطقية، لم تلمس أي تطور بل على العكس تجد تخاذل والتكاسل هما السمة الغالبة.
وعاتبت الوينرز الرئيس بالتشديد على أن المنصب لا يعطي امتيازا أو يمنح القوة، وإنما يفرض تحملا للمسؤولية، حيث أكدت المجموعة أن الخرجات الإعلامية الغير محسوبة لأيت منا لا تشرف الوداد ولا تفيده في أي شيء بل تضره وتسيئ لسمعته، داعية إياه للاستيقاظ سباته، وإنهاء "الضسارة" وتسيب بعض اللاعبين، وذلك بفرض الانضباط وبدل جهود أكبر للدفاع عن الفريق وليس الانبطاح لمن يحاربونه.
وتابعت الوينرز أن الطاقم التقني هو الآخر يتحمل جزء من المسؤولية بعد النتائج السلبية، بالإصرار على خيارات تقنية وبشرية لا تراعي خصوصية البطولة الوطنية، دون أي ردة فعل لتصحيح الوضع، "فهل هذا هو جزاء الجمهور الوفي، مطالبة بالمطالبة بحلول مستعجلة لإنقاذ الموسم، والميركاتو الشتوي على الأبواب والذي يتطلب الدقة والجودة في الاختيار بعيدا عن سياسة الترقيع والمغامرات.
وأوضحت الوينرز في بلاغ رسمي، أن في جينات الوداد لا مكان لكلمة الهزيمة أو انتظار تكوين فريق، وأن الهزيمة الأخيرة داخل الميدان وبفارق ثلاثة أهداف أمر غير مقبول ولا يليق بسمعة النادي، مؤكدة أنها لا تقبل إهانة وتقزيم اسم الوداد، بشكل مستفز ومثير للغتيان الذي شاهده الجمهور.
وحملت الوينرز المسؤولية في هذا الوضع للرئيس هشام أيت منا بدرجة أولى ولمكتبه المسير وبدرجة أقل الطاقم التقني واللاعبين.
وعبرت الوينرز أنه رغم الثقة والدعم والمساندة اللامشروطة وهي الأشياء العادية والمنطقية، لم تلمس أي تطور بل على العكس تجد تخاذل والتكاسل هما السمة الغالبة.
وعاتبت الوينرز الرئيس بالتشديد على أن المنصب لا يعطي امتيازا أو يمنح القوة، وإنما يفرض تحملا للمسؤولية، حيث أكدت المجموعة أن الخرجات الإعلامية الغير محسوبة لأيت منا لا تشرف الوداد ولا تفيده في أي شيء بل تضره وتسيئ لسمعته، داعية إياه للاستيقاظ سباته، وإنهاء "الضسارة" وتسيب بعض اللاعبين، وذلك بفرض الانضباط وبدل جهود أكبر للدفاع عن الفريق وليس الانبطاح لمن يحاربونه.
وتابعت الوينرز أن الطاقم التقني هو الآخر يتحمل جزء من المسؤولية بعد النتائج السلبية، بالإصرار على خيارات تقنية وبشرية لا تراعي خصوصية البطولة الوطنية، دون أي ردة فعل لتصحيح الوضع، "فهل هذا هو جزاء الجمهور الوفي، مطالبة بالمطالبة بحلول مستعجلة لإنقاذ الموسم، والميركاتو الشتوي على الأبواب والذي يتطلب الدقة والجودة في الاختيار بعيدا عن سياسة الترقيع والمغامرات.