خضع الملك الراحل الحسن الثاني لرعاية طبية على أيدي عدد من الأطباء الفرنسيين المرموقين.
وعلى الرغم من أن تفاصيل هذه العلاقة تبقى غير مؤكدة، نظرًا لاعتمادها على مصادر غير مباشرة وغياب الوثائق الرسمية التي توضح الأدوار بشكل مفصل بسبب السرية المهنية، فإنه يمكن سرد بعض الأسماء التالية:
وعلى الرغم من أن تفاصيل هذه العلاقة تبقى غير مؤكدة، نظرًا لاعتمادها على مصادر غير مباشرة وغياب الوثائق الرسمية التي توضح الأدوار بشكل مفصل بسبب السرية المهنية، فإنه يمكن سرد بعض الأسماء التالية:
الدكتور أنور الشرقاوي
1 . جان إتيان فورنييه
Jean Étienne Fournier
Jean Étienne Fournier
يعد من أبرز جراحي القلب والأوعية الدموية، ويُشار إلى اسمه كمشارك في تقديم الرعاية القلبية للملك الحسن الثاني.
ورغم عدم توفر تأكيد رسمي حول دوره الدقيق في العناية بالملك، إلا أنه يُعتبر أحد الأطباء الفرنسيين الذين تم الاستعانة بخبراتهم في علاج الملك الراحل.
2 . آلان ديلوش
Alain Deloche
Alain Deloche
وهو خبير في جراحة القلب، عرف بمسيرته الحافلة بالتدخلات الطبية في إفريقيا والتزامه الكبير بالعمل الإنساني، خاصة في مجال جراحة القلب للأطفال.
ومع أنه قد يكون قد ساهم في تقديم الرعاية الصحية للملك الحسن الثاني، فإن المصادر الطبية الرسمية لا تؤكد بوضوح هذا الدور.
3 . ليون شوارتزنبرغ
Léon Schwartzenberg
Léon Schwartzenberg
كان أحد الأسماء اللامعة في علاج السرطان والأبحاث المتعلقة به، ويُقال إنه شارك في متابعة صحة الملك الحسن الثاني.
إلا أن علاقته المهنية بالملك غير موثقة في مصادر طبية مرجعية، وتستند المعلومات المتداولة إلى شهادات متناقلة فقط.
4 . موريس ميمون
Maurice Mimoun
Maurice Mimoun
جراح تجميل ومتخصص في الجراحة الترميمية، ذُكر أيضًا كأحد الأطباء الذين قدموا خبراتهم في تدخلات معينة للملك.
إلا أن الوثائق الرسمية الطبية لا تؤكد هذا التعاون، وتبقى هذه المعلومات في إطار التوقعات والتكهنات.
إلا أن الوثائق الرسمية الطبية لا تؤكد هذا التعاون، وتبقى هذه المعلومات في إطار التوقعات والتكهنات.
5 . برنار ديبري
Bernard Debré
Bernard Debré
متخصص في طب المسالك البولية وينتمي إلى عائلة بارزة في مجالي الطب والسياسة، ويقال إنه اهتم بصحة الملك الحسن الثاني في ما يتعلق بالمسالك البولية.
بيد أن الوثائق الرسمية التي تدعم هذا التعاون غير كافية، وتعتمد المعلومات المتداولة على روايات غير مؤكدة.
بيد أن الوثائق الرسمية التي تدعم هذا التعاون غير كافية، وتعتمد المعلومات المتداولة على روايات غير مؤكدة.
على الرغم من ربط هذه الأسماء الطبية بصحة الملك الحسن الثاني، فإن الأدوار الدقيقة وطبيعة التعاون مع الملك لم يتم توثيقها بوضوح في مصادر مباشرة.
ويشتهر هؤلاء الأطباء بكفاءتهم وحفاظهم على السرية، وربما أسهمت علاقتهم مع الملك الحسن الثاني في تعزيز مكانة الطب الفرنسي في مجال الرعاية الملكية، دون أن تُبرز الوثائق الرسمية هذا بشكل واضح.