على الحكومة أن تراجع الساعة الإضافية بحذفها لا يمكن الاستمرار باعتمادها في فصل الخريف والشتاء في ظل ظروف حالة الطقس الصعبة، الفترة الصباحية لتنقل المواطنين والعاملات والعاملين والموظفين والتلاميذ ...يكون الظلام فيها لازال في سواده. مما يجعل ظروف تنقل المواطنين والتلاميذ والطلبة والعاملين والموظفين الذين ليس لهم نقل خاص في غاية الصعوبة والمخاطر أمام النقص الحاد في النقل العمومي في عدة جهات ومناطق، إلى جانب ضعف الإضاءة مما يشكل ذلك معاناة حقيقية .
إذا كانت الساعة الإضافية في فصل الصيف لها ما يبررها، لكن أن تصبح إجبارية على مدار السنة، هو قرار ديكتاتوري يجانب مصلحة المواطنين ويعرض النساء العاملات في ظروف هشاشة إلى الخطر ، ويجعل المصلحة الفضلى للتلاميذ ، وحتى من هم في مرحلة الأروضة خارج اهتمامات الحكومة . كما هو الشأن بالنسبة للعالم القروي.
إذا كانت الساعة الإضافية في فصل الصيف لها ما يبررها، لكن أن تصبح إجبارية على مدار السنة، هو قرار ديكتاتوري يجانب مصلحة المواطنين ويعرض النساء العاملات في ظروف هشاشة إلى الخطر ، ويجعل المصلحة الفضلى للتلاميذ ، وحتى من هم في مرحلة الأروضة خارج اهتمامات الحكومة . كما هو الشأن بالنسبة للعالم القروي.
إلغاء الساعة الإضافية في فصل الخريف و الشتاء ضرورة يفرضها الواقع و الظروف ، ظروف تنقل الوزراء ليست هي ظروف تنقل المواطنين و التلاميذ والطلبة من عامة الشعب .