أكد المستشار الخاص بالعلاقات الدولية لدى المديرية الوطنية للشرطة القضائية الفرنسية، لوكا فيليب، اليوم الخميس 26 شتنبر 2024 بمراكش، أن المغرب ساهم "بشكل فعال" في إنجاح تنظيم الألعاب الأولمبية باريس 2024.
وقال فيليب، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، على هامش ورشة دولية حول أمن وسلامة التظاهرات الكبرى، نظمتها المديرية العامة للأمن الوطني، بالتنسيق مع "الإنتربول"، عن طريق مشروع "ستاديا": "أود أن أشكر المغرب على مساهمته الفعالة في إنجاح الألعاب الأولمبية باريس 2024".
وبعدما وصف التعاون الفرنسي-المغربي في المجال الأمني بـ "الكثيف"، أشار فيليب إلى أن البلدين "يتقاسمان الإشكاليات الأمنية نفسها ونحاول إيجاد حلول مشتركة في ظل احترام سياساتنا وبروح من الانفتاح والبراغماتية".
وسعت هذه الورشة الدولية، التي اختتمت أشغالها اليوم، إلى مواكبة تنظيم المغرب لكأس أمم إفريقيا 2025 وكأس العالم 2030 بشكل مشترك مع إسبانيا والبرتغال، من خلال المساهمة في تعزيز قدرات عناصر الأمن الوطني في تنظيم التظاهرات الكبرى.
وإلى جانب الأطر المغربية المختصة في مجال الأمن الرياضي وتنظيم التظاهرات الكبرى، شهدت هذه الورشة، على مدى يومين، مشاركة مسؤولين دوليين وخبراء أمنيين يمثلون منظمة "الإنتربول"، والكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم، والاتحاد الدولي لكرة القدم، فضلا عن خبراء في الأمن الرياضي من عدد من البلدان العربية والإفريقية والأوروبية.
وقال فيليب، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، على هامش ورشة دولية حول أمن وسلامة التظاهرات الكبرى، نظمتها المديرية العامة للأمن الوطني، بالتنسيق مع "الإنتربول"، عن طريق مشروع "ستاديا": "أود أن أشكر المغرب على مساهمته الفعالة في إنجاح الألعاب الأولمبية باريس 2024".
وبعدما وصف التعاون الفرنسي-المغربي في المجال الأمني بـ "الكثيف"، أشار فيليب إلى أن البلدين "يتقاسمان الإشكاليات الأمنية نفسها ونحاول إيجاد حلول مشتركة في ظل احترام سياساتنا وبروح من الانفتاح والبراغماتية".
وسعت هذه الورشة الدولية، التي اختتمت أشغالها اليوم، إلى مواكبة تنظيم المغرب لكأس أمم إفريقيا 2025 وكأس العالم 2030 بشكل مشترك مع إسبانيا والبرتغال، من خلال المساهمة في تعزيز قدرات عناصر الأمن الوطني في تنظيم التظاهرات الكبرى.
وإلى جانب الأطر المغربية المختصة في مجال الأمن الرياضي وتنظيم التظاهرات الكبرى، شهدت هذه الورشة، على مدى يومين، مشاركة مسؤولين دوليين وخبراء أمنيين يمثلون منظمة "الإنتربول"، والكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم، والاتحاد الدولي لكرة القدم، فضلا عن خبراء في الأمن الرياضي من عدد من البلدان العربية والإفريقية والأوروبية.