أفاد تقرير للمعهد الفرنسي للإحصاء والدراسات الاقتصادية لسنة 2023 بأن نحو 7,3 ملايين مهاجر يعيشون بفرنسا، أي 10,7 في المائة من مجموع الساكنة.
وأوضح التقرير أن 2,5 ملايين مهاجر، أي 3,41 بالمائة، منهم حصلوا على الجنسية الفرنسية منذ وصولهم إلى فرنسا، مسجلا أن القارة الإفريقية تحتل الصدارة من حيث عدد المهاجرين بالبلاد.
وحسب المصدر ذاته، و لد في سنة 2023، 3,5 ملايين مهاجر بإفريقيا، أي حوالي مولود واحد من المهاجرين لكل مولودين (48 بالمائة من المواليد). من بينهم ستة من كل عشرة ينحدرون من المنطقة المغاربية، مقابل تسعة من كل عشرة سنة 1968.
ويمثل المهاجرون من أوروبا، البالغ عددهم 2,4 ملايين نسمة، 32 بالمائة من إجمالي الساكنة المهاجرة. ويتحدر ربعهم من البرتغال، و22 بالمائة من إسبانيا وإيطاليا.
وتحتل آسيا المرتبة الثالثة من حيث عدد المهاجرين بفرنسا بمليون مهاجر، أي 14 بالمائة من إجمالي الساكنة، في ما تتحدر 6 بالمائة من أمريكا أو أوقيانوسيا.
وأكد المعهد الوطني للإحصاء والدراسات الاقتصادية أن أصول المهاجرين في فرنسا، بدأت تتنوع، على الخصوص، منذ العقد الأول من القرن الحادي والعشرين.
ففي سنة 1968، كان المهاجرون يتحدرون، أساسا، من إسبانيا وإيطاليا والبرتغال والمنطقة المغاربية وتركيا وجنوب شرق آسيا، ويمثلون، مجتمعين، ثلاثة أرباع السكان المهاجرين.
وفي سنة 2023، لم يمثلوا سوى النصف، مع ارتفاع في الهجرة من بلدان أخرى في أوروبا وإفريقيا وآسيا وأمريكا وأوقيانوسيا.
وأوضح التقرير أن 2,5 ملايين مهاجر، أي 3,41 بالمائة، منهم حصلوا على الجنسية الفرنسية منذ وصولهم إلى فرنسا، مسجلا أن القارة الإفريقية تحتل الصدارة من حيث عدد المهاجرين بالبلاد.
وحسب المصدر ذاته، و لد في سنة 2023، 3,5 ملايين مهاجر بإفريقيا، أي حوالي مولود واحد من المهاجرين لكل مولودين (48 بالمائة من المواليد). من بينهم ستة من كل عشرة ينحدرون من المنطقة المغاربية، مقابل تسعة من كل عشرة سنة 1968.
ويمثل المهاجرون من أوروبا، البالغ عددهم 2,4 ملايين نسمة، 32 بالمائة من إجمالي الساكنة المهاجرة. ويتحدر ربعهم من البرتغال، و22 بالمائة من إسبانيا وإيطاليا.
وتحتل آسيا المرتبة الثالثة من حيث عدد المهاجرين بفرنسا بمليون مهاجر، أي 14 بالمائة من إجمالي الساكنة، في ما تتحدر 6 بالمائة من أمريكا أو أوقيانوسيا.
وأكد المعهد الوطني للإحصاء والدراسات الاقتصادية أن أصول المهاجرين في فرنسا، بدأت تتنوع، على الخصوص، منذ العقد الأول من القرن الحادي والعشرين.
ففي سنة 1968، كان المهاجرون يتحدرون، أساسا، من إسبانيا وإيطاليا والبرتغال والمنطقة المغاربية وتركيا وجنوب شرق آسيا، ويمثلون، مجتمعين، ثلاثة أرباع السكان المهاجرين.
وفي سنة 2023، لم يمثلوا سوى النصف، مع ارتفاع في الهجرة من بلدان أخرى في أوروبا وإفريقيا وآسيا وأمريكا وأوقيانوسيا.