بإعلان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يوم الأحد 9 يونيو 2024 حل البرلمان وتنظيم انتخابات تشريعية جديدة، تكون رسالة اليمين المتطرف الفرنسي، وما حققه من تقدم في الانتخابات الأوروبية بفارق كبير عن معسكر الغالبية الرئاسية، قد وصلت لقصر "الإليزيه".
وهو ما عبر عنه ماكرون المهزوم بالقول أن نتيجة الانتخابات الأوروبية "ليست نتيجة جيدة للأحزاب التي تدافع عن أوروبا"، مضيفا أن "صعود القوميين والديماغوجيين يشكل خطرا على أمتنا".
من جهتها، قالت زعيمة اليمين المتطرف الفرنسي مارين لوبان: "نحن مستعدون لتولي السلطة".
ورحبت زعيمة اليمين المتطرف الفرنسي للتو بقرار الرئيس إيمانويل ماكرون الدعوة لإجراء انتخابات مبكرة.
وقالت أمام حشد من المؤيدين في تجمع حاشد في باريس: "هذا التصويت التاريخي يظهر أنه عندما يصوت الناس، يفوز الناس".
وأضافت "نحن مستعدون لتولي السلطة إذا منحنا الفرنسيون ثقتهم في الانتخابات الوطنية المقبلة".
وقالت: "نحن مستعدون لممارسة السلطة، وإنهاء الهجرة الجماعية، وإعطاء الأولوية للقوة الشرائية، ومستعدون لإعادة فرنسا إلى الحياة مرة أخرى".
عند هذه النقطة يمكن تصور ماذا يعني أن يكون لدى فرنسا، بلد الشعر والأدب والأنوار، رئيسة للوزراء لوبان أو بارديلا؟.
وهو ما عبر عنه ماكرون المهزوم بالقول أن نتيجة الانتخابات الأوروبية "ليست نتيجة جيدة للأحزاب التي تدافع عن أوروبا"، مضيفا أن "صعود القوميين والديماغوجيين يشكل خطرا على أمتنا".
من جهتها، قالت زعيمة اليمين المتطرف الفرنسي مارين لوبان: "نحن مستعدون لتولي السلطة".
ورحبت زعيمة اليمين المتطرف الفرنسي للتو بقرار الرئيس إيمانويل ماكرون الدعوة لإجراء انتخابات مبكرة.
وقالت أمام حشد من المؤيدين في تجمع حاشد في باريس: "هذا التصويت التاريخي يظهر أنه عندما يصوت الناس، يفوز الناس".
وأضافت "نحن مستعدون لتولي السلطة إذا منحنا الفرنسيون ثقتهم في الانتخابات الوطنية المقبلة".
وقالت: "نحن مستعدون لممارسة السلطة، وإنهاء الهجرة الجماعية، وإعطاء الأولوية للقوة الشرائية، ومستعدون لإعادة فرنسا إلى الحياة مرة أخرى".
عند هذه النقطة يمكن تصور ماذا يعني أن يكون لدى فرنسا، بلد الشعر والأدب والأنوار، رئيسة للوزراء لوبان أو بارديلا؟.