نشرت Éditions Sirius للتو عملاً موضوعيًا ساخنًا مخصصًا لفلسطين. كتاب من توقيع الكاتب والصحفي عبد الحق نجيب، الذي يركز عمله على الفترة من 7 أكتوبر 2023 إلى اليوم. عمل الذاكرة ضد النسيان.
نحن أمام كتاب الأسئلة.
نحن أمام كتاب الأسئلة.
يطرح المؤلف ويقترح ويتأمل معنا في تقديم بعض الإجابات لهذه الحرب الوحشية التي تدور رحاها أمام أعيننا، والتي أسفرت بالفعل عن مقتل أكثر من 35 ألف فلسطيني.
فماذا يحدث في فلسطين اليوم؟
لماذا استمر هذا الصراع لعقود عديدة دون أي أمل في الحل؟
لماذا من المهم لتوازن القوى في العالم أن يستمر الصراع في الشرق الأوسط؟ ومن المستفيد من تكرار الجرائم في نظر المجتمع الدولي المتفرج، والتعليقات المضحكة، وترك المنطقة بأكملها غارقة في العنف والهمجية؟
فماذا يحدث في فلسطين اليوم؟
لماذا استمر هذا الصراع لعقود عديدة دون أي أمل في الحل؟
لماذا من المهم لتوازن القوى في العالم أن يستمر الصراع في الشرق الأوسط؟ ومن المستفيد من تكرار الجرائم في نظر المجتمع الدولي المتفرج، والتعليقات المضحكة، وترك المنطقة بأكملها غارقة في العنف والهمجية؟
لماذا فشلت القوى العظمى في هذا العالم في حل المشكلة الفلسطينية؟
ما الذي يقف وراء موقف عدم التدخل هذا من جانب الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وروسيا والصين واليابان؟
ولماذا تسمح الدول العربية بحدوث ذلك، دون أن تحرك ساكناً، وتعجز عن التوصل إلى اتفاق لفرض تسوية عادلة وعادلة لأقدم صراع في العالم الحديث؟
ما هي اللعبة التي تلعبها الأمم المتحدة التي تتفاعل بالضعف وتؤدي وظيفتها بالتعليقات والتهديدات دون أي أثر؟
ومن يملك حقاً القدرة على إيجاد حل حقيقي لهذا الصراع بين إسرائيل وفلسطين؟
هل فلسطين موجودة فعلاً أم أنها على الأكثر مشروع دولة فاشلة؟
من يحكم فلسطين؟ هل هي منظمة التحرير الفلسطينية أم حماس؟ ما هو وضع العرب الإسرائيليين في إسرائيل اليوم؟ لماذا تتكاثر المستوطنات بشكل واضح على الرغم من العقوبات التي يفرضها المجتمع الدولي؟
لماذا تدعم الولايات المتحدة إسرائيل رغم كل الصعاب؟
لماذا يتم وضع الحق الذي له الحق في الوجود في إسرائيل في مرتبة متأخرة من الأصوات السلمية وكأن المجتمع الإسرائيلي بأكمله يوافق على الانتهاكات في تل أبيب؟ ومن يتذكر اليوم كيف بدأ هذا الصراع؟ لماذا تأسست دولة إسرائيل في الشرق الأوسط؟ لماذا هناك منطقتان فلسطينيتان؟
ما الذي يقف وراء موقف عدم التدخل هذا من جانب الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وروسيا والصين واليابان؟
ولماذا تسمح الدول العربية بحدوث ذلك، دون أن تحرك ساكناً، وتعجز عن التوصل إلى اتفاق لفرض تسوية عادلة وعادلة لأقدم صراع في العالم الحديث؟
ما هي اللعبة التي تلعبها الأمم المتحدة التي تتفاعل بالضعف وتؤدي وظيفتها بالتعليقات والتهديدات دون أي أثر؟
ومن يملك حقاً القدرة على إيجاد حل حقيقي لهذا الصراع بين إسرائيل وفلسطين؟
هل فلسطين موجودة فعلاً أم أنها على الأكثر مشروع دولة فاشلة؟
من يحكم فلسطين؟ هل هي منظمة التحرير الفلسطينية أم حماس؟ ما هو وضع العرب الإسرائيليين في إسرائيل اليوم؟ لماذا تتكاثر المستوطنات بشكل واضح على الرغم من العقوبات التي يفرضها المجتمع الدولي؟
لماذا تدعم الولايات المتحدة إسرائيل رغم كل الصعاب؟
لماذا يتم وضع الحق الذي له الحق في الوجود في إسرائيل في مرتبة متأخرة من الأصوات السلمية وكأن المجتمع الإسرائيلي بأكمله يوافق على الانتهاكات في تل أبيب؟ ومن يتذكر اليوم كيف بدأ هذا الصراع؟ لماذا تأسست دولة إسرائيل في الشرق الأوسط؟ لماذا هناك منطقتان فلسطينيتان؟
وفي مواجهة مثل هذه المعادلة مع العديد من الأمور المجهولة، هل يمكننا التفكير في حل سلمي لهذا الصراع، يضمن لدولة إسرائيل جواراً مسالماً وتقرير المصير والاستقلال الفعلي للفلسطينيين، مع دولة تستحق هذا الاسم وعاصمتها؟ وسكان يعيشون دون أي تهديد؟
للإجابة على هذا السؤال، علينا أن نتصالح مع الحقائق على الأرض: كل المؤشرات حمراء. ولا يمكن تحقيق السلام بين الطرفين المتحاربين. إملاءات الحرب وحدها هي التي تفرض قوانينها، مما يجعل العالم أجمع شاهدا متواطئا على جريمة بشعة ضد الإنسانية. هذا هو موضوع هذا العمل، المكتوب بسرعة، يومًا بعد يوم، لتوثيق الإبادة الجماعية الجارية...