كل يوم تنشر وكالة عسكر الجزائر بين 4 و5 مقالات مسمومة ضد المغرب هي ليست وكالة أنباء تشتغل بمنطق مهني متعارف عليه عالميا، بل هي ماكينة جزائرية بيد عسكر العصابة لصنع الفايك نيوز ونفث السموم ضد المغرب. الأمر يهم "وكالة الأنباء الجزائرية"، التي أضحى شرط وجودها أن تنشر البهتان والأباطيل في كل ما يخص المغرب، آخر ما تورطت فيه وكالة عسكر الجزائر يوم 16 يناير2024، نشر قصاصة فاضحة وكاذبة بعنوان"كبار المسؤولين الأمنيين المغاربة محل مذكرة توقيف دولية".
"أنفاس بريس"، سبق أن بينت بالحجة والبرهان تخصص وكالة عسكر العصابة في إنتاج الكذب، ونشرنا بتاريخ الجمعة 26 نوفمبر 2021، مقالة تحت عنوان:"سابقة.. وكالة الجزائر تنفث 36 خبرا مسموما ضد المغرب في يوم واحد!!"، وهو المقال الذي نعيد نشره لفضح أباطيل الجزائر:
هناك قرابة 200 دولة في العالم، وجل وكالات الأخبار تراعي في تغطياتها الإعلامية التوازن الجغرافي والخبري، باستثناء الجزائر، التي همها البروباغندي هو استهداف جار غربي لها، المغرب، من خلال استهدافه في كل لحظة وحين بأخبار مسمومة، حتى بلغت يوم الخميس 25 نونبر 2021، ما مجموعه 36 خبرا مسموما عن المغرب، خصصتها وكالة الأخبار الجزائرية لنشر أخبار مخدومة تستهدف أوضاع المغرب السياسية والحقوقية والديبلوماسية. وزادت زيارة وزير الدفاع الإسرائيلي للمغرب من السعار الإعلامي الناطق باسم النظام العسكري في الجزائر.
وسبق لجريدة "أنفاس بريس" أن أحصت ما مجموعه 1600 مقال عن المغرب خصصتها وكالة الأنباء الجزائرية عن المغرب في سنة واحدة، أي بمعدل 4 إلى 5 مقالات "ملغومة ومسمومة" تنشر كل يوم.
هذه البروباغندا مستمرة وتدخل ضمن الخط التحريري للوكالة الرسمية للجزائر ضد المغرب، دون احتساب باقي وسائل الإعلام الأخرى الدائرة في فلك العصابة هناك..
استهداف إعلامي يتحرك بالموازاة مع التصعيد الخطابي الجزائري داخل المحفل الدولي، وتبقى الأسطوانة المشروخة التي يرددها حكام قصر المرادية، هو ملف الصحراء المغربية.
وسبق لجريدة "أنفاس بريس" أن أحصت ما مجموعه 1600 مقال عن المغرب خصصتها وكالة الأنباء الجزائرية عن المغرب في سنة واحدة، أي بمعدل 4 إلى 5 مقالات "ملغومة ومسمومة" تنشر كل يوم.
هذه البروباغندا مستمرة وتدخل ضمن الخط التحريري للوكالة الرسمية للجزائر ضد المغرب، دون احتساب باقي وسائل الإعلام الأخرى الدائرة في فلك العصابة هناك..
استهداف إعلامي يتحرك بالموازاة مع التصعيد الخطابي الجزائري داخل المحفل الدولي، وتبقى الأسطوانة المشروخة التي يرددها حكام قصر المرادية، هو ملف الصحراء المغربية.
