كشف تقرير المهمة الاستطلاعية المؤقتة حول "شروط وظروف الإقامة بالأحياء الجامعية" عن وجود اختلالات كبيرة بالأحياء الجامعية.
التقرير الذي تم تقديمه بمجلس النواب خلال اجتماع لجنة التعليم والثقافة والاتصال بحضور عبد اللطيف ميراوي، وزير التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار، كشف عن نقص في المرافق، والبنية التحتية، بالإضافة إلى الاكتظاظ، وعدم سد الخصاص على مستوى السكن، ونقص في خدمة الإطعام، كما، وكيفا.
التقرير الذي قام به نواب برلمانيون كشف أيضا عن ضعف التخطيط، والتنظيم، ونقص الشفافية، والمشاركة ضعف التكوين والكفاءة الإدارية، بالإضافة إلى ضعف الرقابة، والمتابعة قلة الأمن، والحماية نقص الخدمات الاجتماعية والترفيهية.
وأوصى التقرير بضرورة توفير خدمات الرعاية الصحية الأساسية في الاحياء الجامعية، وتشغيل المركز الصحي بشكل يومي، وتمكينه من الموارد البشرية الكافية من أطباء وممرضين، كما أوصت بتوفير سيارة إسعاف لكل حي جامعي، وتوفير الأدوية الضرورية والتلقيحات لبعض الأمراض الموسمية أو المزمنة بالمراكز الصحية الجامعية، تم توفير خدمات الدعم الشخصي والاجتماعي للطلبة، مثل الاستشارة النفسية، والدعم النفسي لمساعدتهم في التعامل مع التحديات الشخصية والاجتماعية لتحقيق التوازن النفسي، والعاطفي.
التقرير أوصى أيضا بضرورة تكريس الحوار الدائم، والتواصل المباشر بين إدارة الأحياء الجامعية، والطلبة في إطار الاستماع، والوقوف المباشر على مشاكلهم واحتياجاتهم داخل الاقامة، ووضع تصور متكامل للتدبير الدقيق والاستراتيجي لتفادي الفوضى والعنف بالأحياء الجامعية، وتجاوز ظاهرة التحكم غير المشروع لبعض المجموعات الطلابية في اختصاصات الإدارة كتسجيل المستفيدين من السكن الجامعي، أو تحديد عدد المستفيدين من الغرفة الواحدة، أو استعمال قاعة الرياضة والملاعب.
وفي الشق المتعلق بالخدمات الرياضية والثقافية، أوصت المهمة بفتح قاعات الرياضة بشكل يومي، وتنظيم أنشطة رياضية في أزمنة محددة سلفا، وتمكين
الجميع من المشاركة، إصلاح وصيانة المرافق الرياضية بالأحياء الجامعية، والنهوض بالرياضة الجامعية الوطنية وبناء شراكات مع المؤسسات المختصة.
كما أوصت بتوسيع الطاقة الاستيعابية للمكتبات، وإثرائها بالكتب والمراجع العلمية والأدبية والقانونية والتقنية، تم الرفع من جودة صبيب الإنترنيت ليشمل جميع أجنحة الأحياء الجامعية وغرفها، وتوفير فرص التفاعل الثقافي والاجتماعي بين الطلبة وتعزيز التعاون والتواصل بينهم من خلال تنظيم تظاهرات وندوات ثقافية مختلفة، بالإضافة إلى انفتاح الأحياء الجامعية على فعاليات المجتمع المدني المحلي في التنظيم والمشاركة في المشاريع المجتمعية الثقافية، وذلك لتعزيز التفاهم والتعايش الإيجابي بين الطلبة والسكان المحليين.
التقرير الذي تم تقديمه بمجلس النواب خلال اجتماع لجنة التعليم والثقافة والاتصال بحضور عبد اللطيف ميراوي، وزير التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار، كشف عن نقص في المرافق، والبنية التحتية، بالإضافة إلى الاكتظاظ، وعدم سد الخصاص على مستوى السكن، ونقص في خدمة الإطعام، كما، وكيفا.
التقرير الذي قام به نواب برلمانيون كشف أيضا عن ضعف التخطيط، والتنظيم، ونقص الشفافية، والمشاركة ضعف التكوين والكفاءة الإدارية، بالإضافة إلى ضعف الرقابة، والمتابعة قلة الأمن، والحماية نقص الخدمات الاجتماعية والترفيهية.
وأوصى التقرير بضرورة توفير خدمات الرعاية الصحية الأساسية في الاحياء الجامعية، وتشغيل المركز الصحي بشكل يومي، وتمكينه من الموارد البشرية الكافية من أطباء وممرضين، كما أوصت بتوفير سيارة إسعاف لكل حي جامعي، وتوفير الأدوية الضرورية والتلقيحات لبعض الأمراض الموسمية أو المزمنة بالمراكز الصحية الجامعية، تم توفير خدمات الدعم الشخصي والاجتماعي للطلبة، مثل الاستشارة النفسية، والدعم النفسي لمساعدتهم في التعامل مع التحديات الشخصية والاجتماعية لتحقيق التوازن النفسي، والعاطفي.
التقرير أوصى أيضا بضرورة تكريس الحوار الدائم، والتواصل المباشر بين إدارة الأحياء الجامعية، والطلبة في إطار الاستماع، والوقوف المباشر على مشاكلهم واحتياجاتهم داخل الاقامة، ووضع تصور متكامل للتدبير الدقيق والاستراتيجي لتفادي الفوضى والعنف بالأحياء الجامعية، وتجاوز ظاهرة التحكم غير المشروع لبعض المجموعات الطلابية في اختصاصات الإدارة كتسجيل المستفيدين من السكن الجامعي، أو تحديد عدد المستفيدين من الغرفة الواحدة، أو استعمال قاعة الرياضة والملاعب.
وفي الشق المتعلق بالخدمات الرياضية والثقافية، أوصت المهمة بفتح قاعات الرياضة بشكل يومي، وتنظيم أنشطة رياضية في أزمنة محددة سلفا، وتمكين
الجميع من المشاركة، إصلاح وصيانة المرافق الرياضية بالأحياء الجامعية، والنهوض بالرياضة الجامعية الوطنية وبناء شراكات مع المؤسسات المختصة.
كما أوصت بتوسيع الطاقة الاستيعابية للمكتبات، وإثرائها بالكتب والمراجع العلمية والأدبية والقانونية والتقنية، تم الرفع من جودة صبيب الإنترنيت ليشمل جميع أجنحة الأحياء الجامعية وغرفها، وتوفير فرص التفاعل الثقافي والاجتماعي بين الطلبة وتعزيز التعاون والتواصل بينهم من خلال تنظيم تظاهرات وندوات ثقافية مختلفة، بالإضافة إلى انفتاح الأحياء الجامعية على فعاليات المجتمع المدني المحلي في التنظيم والمشاركة في المشاريع المجتمعية الثقافية، وذلك لتعزيز التفاهم والتعايش الإيجابي بين الطلبة والسكان المحليين.