قال إدريس العيساوي، خبير اقتصادي، إن مبادرة الدعم المالي المباشر لاقتناء السكن هي مبادرة ناجحة لأن الملك محمد السادس أراد أن يعطي الإشارة بأن الدولة المغربية ماضية قدما نحو إعطاء المواطن المغربي داخل وخارج الوطن كل وسائل الاعتزاز ببلده وبنفسه.
وأوضح لقناة "ميدي1 تي في"، أن هناك تراكم لعدد من المشاكل مع تداعيات الزلزال، كوفيد، الجفاف، إلى جانب المفارقات العديدة في العدالة المجالية. وبالتالي ماقام به الملك هي مبادرة مسبوقة ومحمودة لأنه سيعطى للمواطن المغربي الذي لم يكن له الحظ، في امتلاك السكن الخاص به، بقيمة تتراوح مابين 300 ألف إلى 700 ألف درهم.
وأشار إلى أن الدولة اتخذت قرارا مهما الا وهو المساعدة المالية المباشرة في اقتناء السكن، مؤكدا أن حضور رئيس مجموعة العمران إلى جانب وزارتي الإسكان والمالية خلال هذا اللقاء، يعطي إشارات أن تعيينه الجديد جاء، ليعطي صورة أخرى ونفسا جديدا لمجموعة العمران من أجل إنعاش القطاع، هذه الأخيرة ستكون يد الحكومة في تنفيذ هذا البرنامج.
واضاف ان القطاع الخاص في العقار سيكون مجندا أيضا في تنفيذ التعليمات الملكية علما أن الخبرة التقنية والمالية موجودة، فالمغرب راكم سنوات عدة في تجارب حول السكن، وبلادنا الآن تحت المجهر العالمي، بعد زلزال الحوز ومع احتضانها لتظاهرات دولية كبيرة: اجتماعات مراكش، كأس إفريقيا 2025، كأس العالم 2030..، معبأة داخليا وخارجيا لتكون في مستوى عالي من المسؤولية.
وأوضح لقناة "ميدي1 تي في"، أن هناك تراكم لعدد من المشاكل مع تداعيات الزلزال، كوفيد، الجفاف، إلى جانب المفارقات العديدة في العدالة المجالية. وبالتالي ماقام به الملك هي مبادرة مسبوقة ومحمودة لأنه سيعطى للمواطن المغربي الذي لم يكن له الحظ، في امتلاك السكن الخاص به، بقيمة تتراوح مابين 300 ألف إلى 700 ألف درهم.
وأشار إلى أن الدولة اتخذت قرارا مهما الا وهو المساعدة المالية المباشرة في اقتناء السكن، مؤكدا أن حضور رئيس مجموعة العمران إلى جانب وزارتي الإسكان والمالية خلال هذا اللقاء، يعطي إشارات أن تعيينه الجديد جاء، ليعطي صورة أخرى ونفسا جديدا لمجموعة العمران من أجل إنعاش القطاع، هذه الأخيرة ستكون يد الحكومة في تنفيذ هذا البرنامج.
واضاف ان القطاع الخاص في العقار سيكون مجندا أيضا في تنفيذ التعليمات الملكية علما أن الخبرة التقنية والمالية موجودة، فالمغرب راكم سنوات عدة في تجارب حول السكن، وبلادنا الآن تحت المجهر العالمي، بعد زلزال الحوز ومع احتضانها لتظاهرات دولية كبيرة: اجتماعات مراكش، كأس إفريقيا 2025، كأس العالم 2030..، معبأة داخليا وخارجيا لتكون في مستوى عالي من المسؤولية.