جانب من الحملة التضامنية للائتلاف المدني وجدة صوليداريتي دعا الائتلاف المدني وجدة صوليداريتي لدعم ضحايا الحوز والنواحي بتنسيق مع التنسيقية المحلية لدعم المناطق المنكوبة بقيادة أسيف المال بشيشاوة، إلى استحضار العدالة المجالية وتقليص الفوارق بين أقاليم الجهة.
وشدد بلاغ توصلت جريدة "أنفاس بريس" بنسخة منه، على الاستثمار في الرأسمال البشري وليس في الإسمنت المسلح، مع إعطاء الأسبقية والأولوية عند منح صفقات إعادة الاعمار والبناء والمشاريع المواكبة لها لفائدة للتعاونيات والمقاولات الصغرى والمتوسطة التي يشرف على تسييرها وتدبيرها شباب المناطق المتضررة وفق رؤية مبنية على الاندماجية والتكاملية وسلسلة القيمة.
على مستوى حكامة برنامج اعادة الأعمار، أوصت المبادرة بالإشراك الحقيقي للمجتمع المدني في كل العمليات بدءا من التشخيص وتجميع المعطيات الى غاية التنفيذ والتقييم واستحضار مقاربات المجال المبني بشكل جماعي وتشاركي والمشروع للمجال عوض المشروع في المجال. مع ضرورة استبعاد المقاربة التقنية المحضة في إعادة البناء (بناء المساكن) مع مراعاة خصوصيات الرأسمال والثرات غير المادي للمنطقة.
وشددت المبادرة على أن جاذبية الجهة يجب أن تؤسس على كل مكونات الجهة بكل أبعادها المادية وغير المادية.
وبخصوص محور المستوى الاقتصادي والاجتماعي
أوصت المبادرة بضرورة إدماج شباب ونساء المنطقة عبر مبادرات وبرامج عمومية مبتكرة ومواكبة في إطار برنامج الجيل الأخضر، وبرنامج التمكين الاقتصادي للنساء وباقي البرامج العمومية قادرة على توقيف نزيف هجرة الشباب إلى مدن طنجة والدار البيضاء مع احداث التعاونيات والمقاولات الصغرى والمتوسطة.
وكذا إطلاق برامج ومشاريع مندمجة في مجال السياحة القروية والبيئية لفائدة شباب المناطق المتضررة. مع إحداث صندوق متعدد الأطراف لتمويل مشاريع نساء وشباب المناطق المتضررة عبر الالتقائية بين البرامج العمومية بإشراف وقيادة مشتركة بين المؤسسات العمومية المعنية وجمعيات المجتمع المدني للمناطق المتضررة.
وكذا تسريع وتيرة إعادة إعمار المدارس التربوية مع معالجة توزيع المتمدرسين على اساس القرب وليس الانتماء الجماعي، لتجنيبهم مشاق قطع مسافات طويلة، وبالأخص بجماعة أسيف المال حيث أن هناك من يقطع 10 كلم ذهابا وإيابا.
يذكر أن المبادرة نظمت مجموعة من الأنشطة، من بينها توزيع المساعدات الإنسانية على ساكنة المنطقة، وكذا تنطيم قافلة طبية متعددة التخصصات استهدفت 500 مستفيد ومستفيدة من مختلف الفئات العمرية والاجتماعية، وتلقوا خدمات طبية وشبه طبية خاصة في مجال أمراض الجهاز الهضمي، أمراض النساء والتوليد، الأمراض الصدرية، طب العيون، أمراض القلب والشرايين، أمراض المسالك البولية، كما استفادوا من خدمات قياس الضغط الدموي، وتحاليل السكر في الدم، مع توزيع الأدوية بالمجان.
وشدد بلاغ توصلت جريدة "أنفاس بريس" بنسخة منه، على الاستثمار في الرأسمال البشري وليس في الإسمنت المسلح، مع إعطاء الأسبقية والأولوية عند منح صفقات إعادة الاعمار والبناء والمشاريع المواكبة لها لفائدة للتعاونيات والمقاولات الصغرى والمتوسطة التي يشرف على تسييرها وتدبيرها شباب المناطق المتضررة وفق رؤية مبنية على الاندماجية والتكاملية وسلسلة القيمة.
على مستوى حكامة برنامج اعادة الأعمار، أوصت المبادرة بالإشراك الحقيقي للمجتمع المدني في كل العمليات بدءا من التشخيص وتجميع المعطيات الى غاية التنفيذ والتقييم واستحضار مقاربات المجال المبني بشكل جماعي وتشاركي والمشروع للمجال عوض المشروع في المجال. مع ضرورة استبعاد المقاربة التقنية المحضة في إعادة البناء (بناء المساكن) مع مراعاة خصوصيات الرأسمال والثرات غير المادي للمنطقة.
وشددت المبادرة على أن جاذبية الجهة يجب أن تؤسس على كل مكونات الجهة بكل أبعادها المادية وغير المادية.
وبخصوص محور المستوى الاقتصادي والاجتماعي
أوصت المبادرة بضرورة إدماج شباب ونساء المنطقة عبر مبادرات وبرامج عمومية مبتكرة ومواكبة في إطار برنامج الجيل الأخضر، وبرنامج التمكين الاقتصادي للنساء وباقي البرامج العمومية قادرة على توقيف نزيف هجرة الشباب إلى مدن طنجة والدار البيضاء مع احداث التعاونيات والمقاولات الصغرى والمتوسطة.
وكذا إطلاق برامج ومشاريع مندمجة في مجال السياحة القروية والبيئية لفائدة شباب المناطق المتضررة. مع إحداث صندوق متعدد الأطراف لتمويل مشاريع نساء وشباب المناطق المتضررة عبر الالتقائية بين البرامج العمومية بإشراف وقيادة مشتركة بين المؤسسات العمومية المعنية وجمعيات المجتمع المدني للمناطق المتضررة.
وكذا تسريع وتيرة إعادة إعمار المدارس التربوية مع معالجة توزيع المتمدرسين على اساس القرب وليس الانتماء الجماعي، لتجنيبهم مشاق قطع مسافات طويلة، وبالأخص بجماعة أسيف المال حيث أن هناك من يقطع 10 كلم ذهابا وإيابا.
يذكر أن المبادرة نظمت مجموعة من الأنشطة، من بينها توزيع المساعدات الإنسانية على ساكنة المنطقة، وكذا تنطيم قافلة طبية متعددة التخصصات استهدفت 500 مستفيد ومستفيدة من مختلف الفئات العمرية والاجتماعية، وتلقوا خدمات طبية وشبه طبية خاصة في مجال أمراض الجهاز الهضمي، أمراض النساء والتوليد، الأمراض الصدرية، طب العيون، أمراض القلب والشرايين، أمراض المسالك البولية، كما استفادوا من خدمات قياس الضغط الدموي، وتحاليل السكر في الدم، مع توزيع الأدوية بالمجان.
