أصبح دوار المغو بمنطقة املشيل يعيش في رعب، إذ لم يعد أحد قادر على ترك منزله بدون حراسة، وذلك بفعل ماتقوم به عصابة خطيرة متخصصة في النصب والاحتيال، وعندما تفشل في النصب تلتجئ إلى أساليب أخرى كالسطو على ممتلكات الغير عن طريق اقتحام المنازل في ظروف الليل (خلع الأبواب والنوافذ)، حوالي أربع مرات في ظرف قياسي.
ورغم الشكايات المتكررة والنداءات، إلا أن هذه العصابة لها رأي أخر، وهنا الكل يتساءل:
من يحمي هذه العصابة من كل هذه الجرائم الخطيرة التي ترتكب في حق أبناء منطقة إملشيل؟
ورغم الشكايات المتكررة والنداءات، إلا أن هذه العصابة لها رأي أخر، وهنا الكل يتساءل:
من يحمي هذه العصابة من كل هذه الجرائم الخطيرة التي ترتكب في حق أبناء منطقة إملشيل؟