محمد الراشدي ومؤلفه الجديد صدر مؤخرا للأستاذ الجامعي والباحث في علم الاجتماع محمد الراشدي مؤلف جديد يحمل عنوان "دينامية الفضاء الرياضي نموذج كرة القدم: مقاربة سوسيو أنثروبولوجية".
ويتضمن الكتاب ،الذي يقع في 399 صفحة من القطع المتوسط، خمسة فصول تهم" التنظيمات الرياضية" و"أندية كرة القدم والحكامة" و"تدبير الفرجة الرياضة والجمهور" و "الهوية الرياضية" و"الشغب الرياضي".
الكتاب عبارة عن بحث امتد لسبع سنوات بين 2013 و 2020 لنيل شهادة الدكتوراه في علم الاجتماع من كلية الآداب والعلوم الإنسانية بجامعة محمد الخامس بالرباط.
وعن الدافع وراء تأليف الكتاب واختيار موضوع البحث في المجال الرياضي، يقول الأستاذ الراشدي ، إن الدافع الأساسي كان هو الرسالة الملكية الموجهة للمشاركين في المناظرة الوطنية الثانية حول الرياضة المنعقدة بالصخيرات يومي 24 و25 أكتوبر 2008 و"إيماننا بأن العلم هو الكفيل بالوقوف على الأسباب الحقيقية لتخلف الرياضة الوطنية لثلاثة عقود عن المساهمة في التنمية المستدامة ببلادنا في شقها الرياضي و الاستجابة لتطلعات جيل كامل في الاعتزاز بانتمائه الوطني".
واعتبر المؤلف أنه أمام تعدد وظائفها "باتت السيطرة على الفضاءات الرياضية لكرة القدم تشكل رهانا بين الفاعلين المحليين والوطنيين والدوليين من جهة، والاقتصاديين والسياسيين والاجتماعيين والإداريين من جهة أخرى.
ويرى مؤلف الكتاب أن" الهوية الرياضية تحتل الواجهة الأهم في انتماءات العديد من من الأفراد والجماعات، كما لم تعد تتقاطع لزوما مع باقي الأوجه ، بل تعددت انتماءات الأفراد في تحدي لمنطقي التاريخ والجفرافيا ".
يذكر أن بحث الأستاذ محمد الراشدي لنيل شهادة الماستر تناول موضوع " الشغب في الملاعب" والذي قال بشأنه " تبين لي من خلاله أن الشغب أعقد مما يتصور البعض ويرتبط بكل الأبعاد الأخرى التي تناولها بحث الدكتوراه".
وكان الباحث الجامعي محمد الراشدي قد تناول في كتاباته مواضيع ذات صلة من قبيل" التنظيمات الرياضية بين القانون والمشروعية الاجتماعية" و " الهوية بين الرهانات السياسية والاقتصادية والاجتماعية الهوية الرياضية نموذجا " و "النوع الاجتماعي والولوج للفضاء الرياضي".
ويتضمن الكتاب ،الذي يقع في 399 صفحة من القطع المتوسط، خمسة فصول تهم" التنظيمات الرياضية" و"أندية كرة القدم والحكامة" و"تدبير الفرجة الرياضة والجمهور" و "الهوية الرياضية" و"الشغب الرياضي".
الكتاب عبارة عن بحث امتد لسبع سنوات بين 2013 و 2020 لنيل شهادة الدكتوراه في علم الاجتماع من كلية الآداب والعلوم الإنسانية بجامعة محمد الخامس بالرباط.
وعن الدافع وراء تأليف الكتاب واختيار موضوع البحث في المجال الرياضي، يقول الأستاذ الراشدي ، إن الدافع الأساسي كان هو الرسالة الملكية الموجهة للمشاركين في المناظرة الوطنية الثانية حول الرياضة المنعقدة بالصخيرات يومي 24 و25 أكتوبر 2008 و"إيماننا بأن العلم هو الكفيل بالوقوف على الأسباب الحقيقية لتخلف الرياضة الوطنية لثلاثة عقود عن المساهمة في التنمية المستدامة ببلادنا في شقها الرياضي و الاستجابة لتطلعات جيل كامل في الاعتزاز بانتمائه الوطني".
واعتبر المؤلف أنه أمام تعدد وظائفها "باتت السيطرة على الفضاءات الرياضية لكرة القدم تشكل رهانا بين الفاعلين المحليين والوطنيين والدوليين من جهة، والاقتصاديين والسياسيين والاجتماعيين والإداريين من جهة أخرى.
ويرى مؤلف الكتاب أن" الهوية الرياضية تحتل الواجهة الأهم في انتماءات العديد من من الأفراد والجماعات، كما لم تعد تتقاطع لزوما مع باقي الأوجه ، بل تعددت انتماءات الأفراد في تحدي لمنطقي التاريخ والجفرافيا ".
يذكر أن بحث الأستاذ محمد الراشدي لنيل شهادة الماستر تناول موضوع " الشغب في الملاعب" والذي قال بشأنه " تبين لي من خلاله أن الشغب أعقد مما يتصور البعض ويرتبط بكل الأبعاد الأخرى التي تناولها بحث الدكتوراه".
وكان الباحث الجامعي محمد الراشدي قد تناول في كتاباته مواضيع ذات صلة من قبيل" التنظيمات الرياضية بين القانون والمشروعية الاجتماعية" و " الهوية بين الرهانات السياسية والاقتصادية والاجتماعية الهوية الرياضية نموذجا " و "النوع الاجتماعي والولوج للفضاء الرياضي".
